رغــد
27-12-2007, 03:40 PM
الـسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهـ
اخوانـي واخواتـي ... قد التبستـ لدي بعض الجمل ! فهل لي من مفرّج لهذا الالتباس ! ..
لدي قطعهـ .. قد اخرج منها جوابين لجملة واحدهـ .. لا ادري ايهمها اصح !! هل لي بالاسبابـ ..
لن اطيل عليكم المقدمهـ .. فهذه هي القطعهـ .. وقد طلبتـ منا في الجامعه وعليها درجاتـ .. !
فهل لي بالجوابــ الشافيـي .. !!
ارجوكم هذهـ ..
من أعجب الأشياء أن تعرفه ثم لا تحبه، وأن تسمع داعيه ثم تتأخر عن الإجابه، وأن تعرف قدر الربح في معاملته ثم تعامل غيره، وأن تعرف قدر غضبه ثم تتعرض له، وأن تدوق ألم الوحشة في معصيته ثم لا تطلب الأنس بطاعته، وأن تدوق عصرة القلب عند الخوض في غير حديثه والحديث عنه ثم لا تشتاق إلى انشراح الصدر بدكره ومناجاته، وأن تدوق العداب عند تعلق القلب بغيره ولا تهرب منه إلى نعيم الإقبال عليه والإنابة إليه!
وأعجب من هدا علمك أنك لا بد لك منه، وأنك أحوج شيء إليه،وأنت عنه معرض، وفيما يبعدك عنه راغب!
أولاً : اظبط الكلمات التي تحتها خط ضبطاً صحيحاً، مبينة موقعها من الاعراب.
هذه الاحوبهـ وارجو تصحيحها !!!
أولا :
اضبطي الكلماتـ التي تحتها خط ضبطاً صحيحاً ، مبينةً موقعها من الإعراب .
داعيهََ .. بالفتح .. وموقعه الإعرابي مفعول بهـ
الأنسَ.. بالفتح.. وموقعه الإعرابي .. مفعول بهـ
علمكَ .. بالفتح .. وموقعه الإعرابي .. مصدر
أحوجَ .. بالفتح .. وموقعه الإعرابي .. فعل ماضي مبنى على الفتح
راغبُ .. بالضمة .. وموقعه الإعرابي .. مبتدأ مؤخر مرفوعالاجوبهـ الثانيهـ .. << التي شككتـ في صحتها بين الاولى وبينها !!!
لا تحبَّهُ
فعل مضارع منصوب؛ لأنه معطوف على الفعل المنصوب قبله ب(أن) وهو (تعرف) والفاعل: ضمير مستتر تقديره (أنت) والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به.
داعيَهُ
(داعيــه)مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بالإضافة.
الأنسَ
مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
علمُكَ
(علمـُ) خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، وهو مضاف والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بالإضافة.
أحوجُ
خبر (أن) مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
راغبٌ
معطوف على (معرض) مرفوع مثله،وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، وتقدير الكلام (وراغب فيما يبعدك عنه)
السؤال الثانـي ..
فرٌغ خاطرك للهم بما أمرت به، ولا تشغله بما ضُمن لك فإن الرزق والأجل قرينان مضمونان فما دام الأجل باقيا كان الرزق آتيا، وإدا سدٌ عليك بحكمته طريقاً من طرقه فتح لك برحمته طريقاً أنفع لك منه، فتأمل حال الجنين يأتيه غداؤه -وهو الدم- من طريق واحدة وهو السرة، فلما خرج من بطن الأم وانقطعت تلك الطريق فتح له طريقين اثنين، وأجرى له فيهما رزقا أطيب وألد من الأول لبناً خالصاً سائغاً، فإدا تمت مدة الرضاع وانقطعت الطريقان بالفطام فتح طرقاً أربع أكمل منها: طعامان وشرابان، فالطعامان من الحيوان والنبات، والشرابان من المياه والألبان، وما يُضاف إليهما من المنافع والملاد، فإدا مات انقطعت عنه هده الطرق الأربع، لكنه سبحانه فتح له -إن كان سعيداً- طرقاً ثمانية، وهي أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء.
أولاً : اضبط الكلمات الآتيه ضبطاً صحيحا مبين موقعها من الإعراب.
( فرٌغ- الأجل- أنفع- حال- الطريق- ألد- مدة- ثمانية )
الاجوبهـ الاولى
فرّغ .. فعل ماض مبني على الفتح
الاجل .. اسم مادام مرفوع بالضمه
انفع .. فعل مبنى على الفتح
حال .. مفعول بهـ منصوب بالفتحه
الطريق .. مضاف اليه منصوب بالكسره
ألذ .. معطوف منصوب بالفتحه
مدة .. فاعل مرفوع بالضمه
ثمانيه .. صفه مجروره بالكسره ..
الاجوبه الثانيه
فرّغْ
فعل أمر مبني على السكون، لا محل له من الإعراب.
.
أنفعَ
صفة لـ (طريقاً) منصوبة كالموصوف وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة على آخرها.
الطريقُ
بدل من (تلك) أو عطف بيان، مرفوع وعلامة رفعه لضمة الظاهرة على آخره؛ لأنه تابع لموقع (تلك) الإعرابي.
الثمانيةُ
صفة لـ (أبواب) مرفوعة وعلامة رفعها الضمة الظاهرة على آخرها.
السؤال الثاني
ثانياً : ما نوع (لا) في قوله (لا تشغله)؟ وما تأثيرها على الفعل بعدها؟
لدي جوابين ايضاً ..
1 - لانافيه لاتعمل
2 - لاناهيه عملتـ جزمت الفعل المضارع بعدها وعلامه جزمها السكونـ !!!
ثالثاً : ما علامتا إعراب (الشرابان) و (الألبان) في قوله: (والشرابان من المياه والألبان)؟
جوابانـ ..!!!!!!!!
الشرابانـ .. الالف لانه مثنى ..
الألبان ..1- معطوف مرفوع بالالف لانهـ مثنى2 - علامة جرهـ الكسره لانه اسم معطوفـ على اسم مجروؤفيعامل معاملة المفرد ...
لادري ماهو الصحيح وماهو الخطأ .. وهل الخط تحتـ الجملهـ تلغي مكانه الجمله كلها .. !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ارجوا رجاااااااااء منكم .. التفريج على اختكم .. ولكم الدعـــــــــــاء ..
اخوانـي واخواتـي ... قد التبستـ لدي بعض الجمل ! فهل لي من مفرّج لهذا الالتباس ! ..
لدي قطعهـ .. قد اخرج منها جوابين لجملة واحدهـ .. لا ادري ايهمها اصح !! هل لي بالاسبابـ ..
لن اطيل عليكم المقدمهـ .. فهذه هي القطعهـ .. وقد طلبتـ منا في الجامعه وعليها درجاتـ .. !
فهل لي بالجوابــ الشافيـي .. !!
ارجوكم هذهـ ..
من أعجب الأشياء أن تعرفه ثم لا تحبه، وأن تسمع داعيه ثم تتأخر عن الإجابه، وأن تعرف قدر الربح في معاملته ثم تعامل غيره، وأن تعرف قدر غضبه ثم تتعرض له، وأن تدوق ألم الوحشة في معصيته ثم لا تطلب الأنس بطاعته، وأن تدوق عصرة القلب عند الخوض في غير حديثه والحديث عنه ثم لا تشتاق إلى انشراح الصدر بدكره ومناجاته، وأن تدوق العداب عند تعلق القلب بغيره ولا تهرب منه إلى نعيم الإقبال عليه والإنابة إليه!
وأعجب من هدا علمك أنك لا بد لك منه، وأنك أحوج شيء إليه،وأنت عنه معرض، وفيما يبعدك عنه راغب!
أولاً : اظبط الكلمات التي تحتها خط ضبطاً صحيحاً، مبينة موقعها من الاعراب.
هذه الاحوبهـ وارجو تصحيحها !!!
أولا :
اضبطي الكلماتـ التي تحتها خط ضبطاً صحيحاً ، مبينةً موقعها من الإعراب .
داعيهََ .. بالفتح .. وموقعه الإعرابي مفعول بهـ
الأنسَ.. بالفتح.. وموقعه الإعرابي .. مفعول بهـ
علمكَ .. بالفتح .. وموقعه الإعرابي .. مصدر
أحوجَ .. بالفتح .. وموقعه الإعرابي .. فعل ماضي مبنى على الفتح
راغبُ .. بالضمة .. وموقعه الإعرابي .. مبتدأ مؤخر مرفوعالاجوبهـ الثانيهـ .. << التي شككتـ في صحتها بين الاولى وبينها !!!
لا تحبَّهُ
فعل مضارع منصوب؛ لأنه معطوف على الفعل المنصوب قبله ب(أن) وهو (تعرف) والفاعل: ضمير مستتر تقديره (أنت) والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به.
داعيَهُ
(داعيــه)مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بالإضافة.
الأنسَ
مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
علمُكَ
(علمـُ) خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، وهو مضاف والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بالإضافة.
أحوجُ
خبر (أن) مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
راغبٌ
معطوف على (معرض) مرفوع مثله،وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، وتقدير الكلام (وراغب فيما يبعدك عنه)
السؤال الثانـي ..
فرٌغ خاطرك للهم بما أمرت به، ولا تشغله بما ضُمن لك فإن الرزق والأجل قرينان مضمونان فما دام الأجل باقيا كان الرزق آتيا، وإدا سدٌ عليك بحكمته طريقاً من طرقه فتح لك برحمته طريقاً أنفع لك منه، فتأمل حال الجنين يأتيه غداؤه -وهو الدم- من طريق واحدة وهو السرة، فلما خرج من بطن الأم وانقطعت تلك الطريق فتح له طريقين اثنين، وأجرى له فيهما رزقا أطيب وألد من الأول لبناً خالصاً سائغاً، فإدا تمت مدة الرضاع وانقطعت الطريقان بالفطام فتح طرقاً أربع أكمل منها: طعامان وشرابان، فالطعامان من الحيوان والنبات، والشرابان من المياه والألبان، وما يُضاف إليهما من المنافع والملاد، فإدا مات انقطعت عنه هده الطرق الأربع، لكنه سبحانه فتح له -إن كان سعيداً- طرقاً ثمانية، وهي أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء.
أولاً : اضبط الكلمات الآتيه ضبطاً صحيحا مبين موقعها من الإعراب.
( فرٌغ- الأجل- أنفع- حال- الطريق- ألد- مدة- ثمانية )
الاجوبهـ الاولى
فرّغ .. فعل ماض مبني على الفتح
الاجل .. اسم مادام مرفوع بالضمه
انفع .. فعل مبنى على الفتح
حال .. مفعول بهـ منصوب بالفتحه
الطريق .. مضاف اليه منصوب بالكسره
ألذ .. معطوف منصوب بالفتحه
مدة .. فاعل مرفوع بالضمه
ثمانيه .. صفه مجروره بالكسره ..
الاجوبه الثانيه
فرّغْ
فعل أمر مبني على السكون، لا محل له من الإعراب.
.
أنفعَ
صفة لـ (طريقاً) منصوبة كالموصوف وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة على آخرها.
الطريقُ
بدل من (تلك) أو عطف بيان، مرفوع وعلامة رفعه لضمة الظاهرة على آخره؛ لأنه تابع لموقع (تلك) الإعرابي.
الثمانيةُ
صفة لـ (أبواب) مرفوعة وعلامة رفعها الضمة الظاهرة على آخرها.
السؤال الثاني
ثانياً : ما نوع (لا) في قوله (لا تشغله)؟ وما تأثيرها على الفعل بعدها؟
لدي جوابين ايضاً ..
1 - لانافيه لاتعمل
2 - لاناهيه عملتـ جزمت الفعل المضارع بعدها وعلامه جزمها السكونـ !!!
ثالثاً : ما علامتا إعراب (الشرابان) و (الألبان) في قوله: (والشرابان من المياه والألبان)؟
جوابانـ ..!!!!!!!!
الشرابانـ .. الالف لانه مثنى ..
الألبان ..1- معطوف مرفوع بالالف لانهـ مثنى2 - علامة جرهـ الكسره لانه اسم معطوفـ على اسم مجروؤفيعامل معاملة المفرد ...
لادري ماهو الصحيح وماهو الخطأ .. وهل الخط تحتـ الجملهـ تلغي مكانه الجمله كلها .. !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ارجوا رجاااااااااء منكم .. التفريج على اختكم .. ولكم الدعـــــــــــاء ..