اعرض النسخة الكاملة : اختبار الاستيعاب للدرس الثالث: القراءة الناقدة
أحاول أن
06-07-2011, 10:24 PM
:::
درس القراءة الناقدة يحتاج قراءة مركزة , وتطبيق المهارات هنا يحتاج فهما لها هناك ..
تناول هذا المقال بقراءتك الناقدة , بما فيه من مغالطات أو استنتاجات وميّز بين الحقائق والآراء فيه, الأفكار الظاهرة و المضمنة للمقال ..
-على الأقل ثلاث أفكار- ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الداعون لإغلاق قناة المجد
د.علي الموسى
جريدة الوطن السعودية
10/10/ 2009
تنبئ دعوة صريحة هنا، أو شاطحة هناك، بقفل قنوات المجد الفضائية عن مجرد دعوات مبطنة لمصادرة التعددية الفكرية وحرية الرأي والتعبير، بل إن هذه الدعوات تصادر ما هو أهم: حرية الاختيار ومسألة التوازن في التغذية الفكرية الجمعية. من الخطأ تماماً أن يضيق الفضاء بأصوات هدفها الأول والأخير تحصين البنية الاجتماعية وإن اختلفنا حول وسائط الوصول لهذا الهدف، فيما لم نحرك ساكناً ضد عشرات القنوات الأخرى التي يظن ملاكها أننا مجرد حارة عربية للرقص أو أن آذاننا مجرد إسطوانات غنائية. الطريقة المثلى لتقويم الأفكار وتقييمها لا تكمن في الحجب والإلغاء والمصادرة، والبرهان، فإن كل فكرة متطرفة لم تستطع أن تلغي المقابل الضد لها في تاريخ الحراك الإنساني، أسرد لقنوات المجد ما تراه من خلل في البنية ولكن لا تصادر الهدف النبيل الذي اجتهدت من أجله وكانت هدفاً له. سأقول لها اليوم بكل وضوح ما لا أستحسنه. أولاً، فأنا لا ألمح فيها سياسة علمية مدروسة تحاكي التطرف، ومن بعده الإرهاب، بلغة حاسمة جازمة تستند إلى تفكيك معرفي للبنية الأساس في جسد الإرهاب، رغم أنها وللأمانة، قد وقفت مع المجتمع في جل الأحداث الإرهابية التي مرت به. هي إما أنها لم تستطع المغامرة بشعبيتها لأن الإعلام (المتخصص) لا يغامر في العادة بكل الأوراق كي يضمن الانتشار، أو أنها مثلنا جميعاً لا تمتلك الأدوات البنائية لزعزعة وهدم الأفكار الشاذة من حولنا بغير الاستنكار والشجب. ثانياً، لم أستسغ لأنني أحمل حساسية ضد استخدام اللفظ المحمود لأهداف مسمومة. نعم نحن بلاد الحرمين، وهذان الحرمان محور حياتنا، ولكن لنا اسم المملكة العربية السعودية ولا يظن أحدكم أنني أمارس تحريضاً على القناة ولن يقول بهذا إلا قراء النوايا، وهم في الأصل يقرؤون بنواياهم. ثالثاً، لماذا يبرهن الإعلام الإسلامي على حجر كتلته في زاوية لا تسمع غير متكلمي خطابه ولا تسمح لنفسها بالانتشار والانفتاح على كل الأطياف دون أن تتخلى عن الثوابت والمرجعية؟ والذي يحلل مجرد تكرار المفردة في قناة مثل المجد سيلمح بكل تأكيد أن القناة لا تخرج أبداً عن تكرار مجموعة من المفردات التي يمكن صفها في ثلاث ورقات على الأكثر. 500 كلمة طوال اليوم، وتكراراً في الشهر والعام لا يمكن لها أن تؤسس لمنظومة إعلامية فاعلة مؤثرة. ولأننا معها أصبحنا نحفظ هذه الكلمات عن ظهر قلب، أصبحنا بالضبط نعرف ماذا ستقول لنا هذه القناة حتى قبل أن يبدأ البث.
ا.ه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بالتوفيق للجميع ..
مهتمة باللغة العربية
07-07-2011, 08:16 PM
محاولة للإجابة
المغالطات:
تشتت الرأى حيث يبدو وكونه ناقدا للقناة و في نفس الوقت يبدو أنه يدافع عنها
الحقائق:
أنهم من بلاد الحرمين
الآراء: 1- إغلاق القناة عن مجرد دعوات مبطنة لمصادرة التعددية الفكرية وحرية الرأي والتعبير
2-أن للقناة هدف وأن القناة
3-لا تزيد كلماتها عن 500 كلمة
4- وأن أسلوب القناة قد يبدو خشنا أحيانا فى الرد وهذا هو السبب فى رأى الكاتب لإغلاقها
الأفكار المتضمنة:
1- معارضة الكاتب للرأي القائل بإغلاق القناة عن مجرد دعوات مبطنة لمصادرة التعددية الفكرية وحرية الرأي والتعبير
2- كلام الكاتب للقنوات المعارضة لقناة المجد
3- رأي الكاتب فى سبب إغلاق القناة
الدرس الثالث كان مفيدا للغاية ولكان يبدو أنه لغباء مني لن أستطيع أن أجيب على الأسئلة جيدا
أرجو تصحيح إجابتي وإعلامي بالدرجة التي أستحقها حتى لو كانت صفر
وجزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
أحاول أن
08-07-2011, 12:03 PM
محاولة للإجابة
المغالطات:
تشتت الرأى حيث يبدو وكونه ناقدا للقناة و في نفس الوقت يبدو أنه يدافع عنها
الحقائق:
أنهم من بلاد الحرمين
الآراء: 1- إغلاق القناة عن مجرد دعوات مبطنة لمصادرة التعددية الفكرية وحرية الرأي والتعبير
2-أن للقناة هدف وأن القناة
3-لا تزيد كلماتها عن 500 كلمة
4- وأن أسلوب القناة قد يبدو خشنا أحيانا فى الرد وهذا هو السبب فى رأى الكاتب لإغلاقها
الأفكار المتضمنة:
1- معارضة الكاتب للرأي القائل بإغلاق القناة عن مجرد دعوات مبطنة لمصادرة التعددية الفكرية وحرية الرأي والتعبير
2- كلام الكاتب للقنوات المعارضة لقناة المجد
3- رأي الكاتب فى سبب إغلاق القناة
\أرجو تصحيح إجابتي وإعلامي بالدرجة التي أستحقها حتى لو كانت صفر
وجزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
أهلا بك وباهتمامك أخي الكريم..
اختبار الاستيعاب تعمدت ألا يكون معياريا و أن يبقى مفتوحا لكل احتمالات القراءة الناقدة للقارئ..
لذا لن يكون هناك صفر و لا علامة كاملة ..
في قراءتك الناقدة:
1- الكاتب لم يشتت الانتباه تماما , لأنه لم يبتعد عن الفكرة الأساسية إلى أفكار أخرى (وهو تعريف تشتيت الانتباه).
2-أحسنت بتحديد الحقيقة و الآراء .. ويمكن لمزيد من الدقة أن نصنف هذه الآراء بين المنصفة أو المتجنية مثلا الرأي بأنها "500 كلمة يحفظها عن ظهر قلب قبل بدء البث" رأي غير منصف أقرب للتهكم بينما آراؤه منصفة في: وقوف القناة ضد الإرهاب و رأيه في أن هدف المجد الأول و الأخير تحصين البنية الاجتماعية و رأيه في عدم إغلاق القنوات الغنائية بالمقابل ..
3- النقطة الثانية في الأفكار المتضمنة وهي ما تفضلت بالتعبير عنه:" كلام الكاتب للقنوات المعارضة لقناة المجد " لم تحدد بالضبط المقصود وأظن في قراءتي أنا أنه لم يضمّن للأصوات المعارضة شيئا بل صرّح به وكان التضمين للقناة ..
4- النقطة الثالثة وهي "رأي الكاتب في سبب إغلاق القناة" هو ضد الإغلاق كما تفضلت ..
أشكرك و جزاك الله خيرا أيها المهتم باللغة العربية ..
بورك اهتمامك , وأترك بقية القراءة الناقدة لاستيعاب القراء..
دؤلية
08-07-2011, 02:33 PM
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
قد يعتبر هذا التحليل من التحليل البنيوي الذي يتجاهل الكاتب وبيئة النص، لأنّي لا أعرف الكاتب، ولست متابعة لقناة المجد(إلا القرآنية)
وهذه بعض النقاط التي تمكنت من استخلاصها، في تحليل المقال : (حسب المهارات)
- مهارات التمييز والمقارنة :
1- تمييز الحقيقة من الرأي .
ـ فإن كل فكرة متطرفة لم تستطع أن تلغي المقابل الضد لها في تاريخ الحراك الإنساني (رأي).
ـ تنبئ دعوة صريحة هنا . (حقيقة)
ـ فيما لم نحرك ساكناً ضد عشرات القنوات الأخرى. (رأي لا يحيد عن الحقيقة)
ـ النقاط الثلاثة التي لا يستحسنها (رأي).
ـ من الخطأ تماماً أن يضيق الفضاء بأصوات هدفها الأول والأخير تحصين البنية الاجتماعية : رأي.
ـ فأنا لا ألمح فيها سياسة علمية مدروسة تحاكي التطرف... رأي.
ـ بل إن هذه الدعوات تصادر ما هو أهم: حرية الاختيار ومسألة التوازن في التغذية الفكرية الجمعية... رأي .
ـ قناة المجد : حقيقة موجودة.
ـ العربية السعودية، بلاد الحرمين. حقيقة.
2- تمييز التعبير المجازيّ من التعبير الحقيقيّ .
ـ أو شاطحة هناك. مجازي.
ـ مجرد حارة عربية للرقص أو أن آذاننا مجرد إسطوانات غنائية. مجازي.
ـ .....
3- تمييز الأفكار أو العبارات المرتبطة بالموضوع من الأفكار والعبارات غير المرتبطة به .
تقريبًا كل الأفكار مرتبطة بالموضوع.
2 - مهارات الاستنتاج :
5- استنتاج الفكرة الرئيسيّة والفكر الثانويّة للمادّة المقروءة .
أـ التنديد بالدعوة إلى الإغلاق، (دعوات شاطحة، .. مبطنة).
ب ـ الطريقة المثلى ـ في رأي الكاتب ـ في التقييم والتقويم لا تكمن في الحجب والإلغاء والمصادرة، والبرهان.
ج ـ موقف الكاتب النقدي لقناة (ما لا يستحسنه).
6- استنتاج المغزى أو الهدف من المادّة المقروءة .
ـ انتقاد القناة في إطار رفض الدعوة بالغلق!
7- استنتاج البيئة الزمانيّة أو البيئة المكانيّة للأحداث في المادّة المقروءة.
ـ بلاد الحرمين ؟ (لا أدري لماذا رفض هذا الوسام مع الاعتراف بمحوريته في الحياة)
ـ العربية السعودية.
ـ 10/10/ 2009، تاريخ محدد حقيقي بما أنه مقال.
8- استنتاج أسلوب الكاتب ( خطابيّ ) مقال صحفي)
10- استنتاج المعاني الضمنيّة في المادّة المقروءة .
ـ لابد من الانتقاد لقنوات أخرى ...
ـ عدم موافقة الكاتب للمبدأ الذي تبنته القناة( وإن اختلفنا حول وسائط الوصول لهذا الهدف،)
ـ ربما لا يكون في غلق القناة أي ضرر، (لا يمكن لها أن تؤسس منظومة إعلامية فاعلة).
ـ الإعلام ذو التوجه الإسلامي ككل هو المقصود، لماذا يبرهن الإعلام الإسلامي على حجر كتلته في زاوية.. رغم أن الموضوع خاص بالقناة وحدها..
3 - مهارات الحكم والتقويم :
11- تقويم المادّة المقروءة من حيث الاتّساق والبعد عن التناقض .
تناقض بين المقدمة والنتيجة أو العرض(الفقرة 1، الفقرة 3)
في الأولى عبارة عن تنديد للدعوى المبطنة ، من المفروض العرض يكون للمزايا!؟
12- تقويم موضوعيّة الكاتب وبعده عن التحيّز أو التحامل .
ـ على الرغم من محاولة الإنصاف إلا أنه يمكننا أن نقول أنه لم يكمل ما بدأه.
13- تقويم المادّة المقروءة من حيث خلوّها من المبالغة وأساليب الدعاية .
(المبالغة في : 500 كلمة طوال اليوم، وتكراراً في الشهر والعام)
14- تقويم التزام الكاتب قواعد التحرير العربيّ .
(لا أعرف هذه القواعد) (ربما عدم وجود الخاتمة).
15- تقويم التزام الكاتب قواعد التوثيق العلميّ .
لم يلتزم بتوثيق : صاحب الدعوة مثلا، في انتقاده مالا يستحسنه، إلا مرة في الاعتراف بوقوف القناة إلى جانب المجتمع ولكنه كان عامًا،
المغالطات :
ـ مغالطة : إما أو : (قد تكون واقعية هنا)
ـ هي إما أنها لم تستطع المغامرة بشعبيتها .........، أو أنها مثلنا جميعاً ...بغير الاستنكار والشجب.
ـ مغالطة القنابل الدخانية :
ولا يظن أحدكم أنني أمارس تحريضاً على القناة ولن يقول بهذا إلا قراء النوايا، وهم في الأصل يقرؤون بنواياهم.
ـ مغالطة التعميم :
لماذا يبرهن الإعلام الإسلامي على حجر كتلته في زاوية لا تسمع غير متكلمي خطابه...
ـ مغالطة الرأي المشهور
ـ فإن كل فكرة متطرفة لم تستطع أن تلغي المقابل الضد لها في تاريخ الحراك الإنساني .
ـ مغالطة نقص الاستدلال. شرحتها سابقا.
(تنبيه : هذا وإنّي لا أفسر النوايا، والمقرؤ حمال أوجه؛ فالمعذرة إن ساء فهمي ).
(
هذا والله أعلم.
مهتمة باللغة العربية
08-07-2011, 05:12 PM
أهلا بك وباهتمامك أخي الكريم.. اختبار الاستيعاب تعمدت ألا يكون معياريا و أن يبقى مفتوحا لكل احتمالات القراءة الناقدة للقارئ.. لذا لن يكون هناك صفر و لا علامة كاملة .. في قراءتك الناقدة: 1- الكاتب لم يشتت الانتباه تماما , لأنه لم يبتعد عن الفكرة الأساسية إلى أفكار أخرى (وهو تعريف تشتيت الانتباه). 2-أحسنت بتحديد الحقيقة و الآراء .. ويمكن لمزيد من الدقة أن نصنف هذه الآراء بين المنصفة أو المتجنية مثلا الرأي بأنها "500 كلمة يحفظها عن ظهر قلب قبل بدء البث" رأي غير منصف أقرب للتهكم بينما آراؤه منصفة في: وقوف القناة ضد الإرهاب و رأيه في أن هدف المجد الأول و الأخير تحصين البنية الاجتماعية و رأيه في عدم إغلاق القنوات الغنائية بالمقابل .. 3- النقطة الثانية في الأفكار المتضمنة وهي ما تفضلت بالتعبير عنه:" كلام الكاتب للقنوات المعارضة لقناة المجد " لم تحدد بالضبط المقصود وأظن في قراءتي أنا أنه لم يضمّن للأصوات المعارضة شيئا بل صرّح به وكان التضمين للقناة .. 4- النقطة الثالثة وهي "رأي الكاتب في سبب إغلاق القناة" هو ضد الإغلاق كما تفضلت .. أشكرك و جزاك الله خيرا أيها المهتم باللغة العربية .. بورك اهتمامك , وأترك بقية القراءة الناقدة لاستيعاب القراء.. جزاك الله خيرا
أحاول أن
09-07-2011, 02:16 AM
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
(تنبيه : هذا وإنّي لا أفسر النوايا، والمقرؤ حمال أوجه؛ فالمعذرة إن ساء فهمي ).
(
هذا والله أعلم.
وعليكم السلام ورحمة الله
ماذا لو علم د/علي الموسى أن له قارئة من اقصى الجزائر لها هذا الوعي والفهم والإدراك!
ما شاء الله
أتم الله فضله عليك أستاذة الدؤلية .. قراءة ناقدة نافذة متبصرة واستيعاب للدرس عال جدا ..
طبقت فيها أكثر المهارات كتابة لكني على يقين أنها تساور الكثيرين أثناء القراءة وإن لم يعرفوا المسمى لها..
أعجز عن شكرك .. وبارك الله فيك أينما كنت..
شكر الله لك أستاذة أحاول أن
في الحقيقة لم أعرف كيف أبدأ بالإجابة عن هذا السؤال،
الفكرة الرئيسة :
الدعوة إلى إغلاق قنوات المجد، دعوة لمصادرة تعدد الفكر وحرية التعبير.
الفكر الثانوية:
الكاتب مع القنوات ذات الأهداف النبيلة.
ينتقد الكاتب الأصوات المنادية بإغلاق قنوات المجد بينما لم تنادبإغلاق قنوات الرقص والغناء.
الكاتب مع : حرية الاختيار ومسألة التوازن في التغذية الفكرية الجمعية.
الكاتب ضد إغلاق قنوات المجد.
للكاتب عدة انتقادات على قناة المجد.
ينتقد الكاتب سياسة المجد في محاكاة التطرف.
يرى الكاتب أن الإعلام الإسلامي لا يخاطب إلا جمهوره الخاص.
يرى الكاتب أن القناة سوقت لنفسها باسم الحرمين.
ينتقد الكاتب الروتين الذي عليه قناة المجد لدرجة أنه بات يحفظالمفردات التي تدندن حولها القناة.
الحقائق:كل فكرة متطرفة لم تستطع أن تلغي المقابل الضد لها في تاريخ الحراك الإنساني.
قد وقفت – قناة المجد- مع المجتمع في جل الأحداث الإرهابية التيمرت به.
الطريقة المثلى لتقويم الأفكار وتقييمها لا تكمن في الحجب والإلغاء والمصادرة، والبرهان.
آراء الكاتب:
سأقول لهااليوم بكل وضوح ما لا أستحسنه.أولا :...ثانيا: ..ثالثا: ..
بالنسبة لأسلوب الكاتب شعرت في البداية أنني تشتت معه لم أدر ما الذي يريد قوله بالضبط ، ولم تكن أفكاره متسلسلة ، لكن بقراءة النص أكثر من مرة اتضح المقصود، الذي ظهر لي من النص أنه مع التعددية الفكرية ، ومع تعدد القنوات غير أنه له ملحوظاته على الإعلام الإسلامي والتي أوافقه في بعضها ، ويريد من الإعلام الإسلامي أن يكون منفتحا على جميع الأطياف محتفظا بثوابته وقيمه، وقد كانت كانت قنوات المجد الفضائية مثالا ذلك بحكم الدعوة لإغلاقها مما جعلها محل النقد عند الكاتب.
أرجو المعذرة على هذه الإجابة غير المنظمة ، فقد كان الذهن مشتتا اليومين السابقين.
نبض المدينة
09-07-2011, 04:52 PM
الأفكار الظاهرة :
- تنبئ دعوة صريحة هنا، أو شاطحة هناك، بقفل قنوات المجد الفضائية عن مجرد دعوات مبطنة لمصادرة التعددية الفكرية وحرية الرأي والتعبير.
- من الخطأ تماماً أن يضيق الفضاء بأصوات هدفها الأول والأخير تحصين البنية الاجتماعية وإن اختلفنا حول وسائط الوصول لهذا الهدف
- ذكر الكاتب في حديثه الخلل الموجود في بنية قنوات المجد.
- فيما لم نحرك ساكناً ضد عشرات القنوات الأخرى التي يظن ملاكها أننا مجرد حارة عربية للرقص أو أن آذاننا مجرد إسطوانات غنائية.(هنا حقيقة) والسؤال الذي لابد أن يتبادر في أذهننا لماذا لم يفصل الكاتب في هذه القضية المهمة.
- رأي الكاتب (الطريقة المثلى لتقويم الأفكار وتقييمها لا تكمن في الحجب والإلغاء والمصادرة، والبرهان، فإن كل فكرة متطرفة لم تستطع أن تلغي المقابل الضد لها في تاريخ الحراك الإنساني،) عقل رشيد
- رأي الكاتب ( أسرد لقنوات المجد ما تراه من خلل في البنية ولكن لا تصادر الهدف النبيل الذي اجتهدت من أجله وكانت هدفاً له).
- الحقيقة:كان لها أهداف سامية ونبيلة,ويكفي أنها بنت قواعدها وأسسها على عقيدة أهل السنة والجماعة فهي كالمنقذ للمشاهد.
رأي الكاتب (سأقول لها اليوم بكل وضوح ما لا أستحسنه. أولاً، فأنا لا ألمح فيها سياسة علمية مدروسة تحاكي التطرف، ومن بعده الإرهاب، بلغة حاسمة جازمة تستند إلى تفكيك معرفي للبنية الأساس في جسد الإرهاب، رغم أنها وللأمانة، قد وقفت مع المجتمع في جل الأحداث الإرهابية التي مرت به. هي إما أنها لم تستطع المغامرة بشعبيتها لأن الإعلام (المتخصص) لا يغامر في العادة بكل الأوراق كي يضمن الانتشار، أو أنها مثلنا جميعاً لا تمتلك الأدوات البنائية لزعزعة وهدم الأفكار الشاذة من حولنا بغير الاستنكار والشجب.
ثانياً، لم أستسغ لأنني أحمل حساسية ضد استخدام اللفظ المحمود لأهداف مسمومة. نعم نحن بلاد الحرمين، وهذان الحرمان محور حياتنا، ولكن لنا اسم المملكة العربية السعودية ولا يظن أحدكم أنني أمارس تحريضاً على القناة ولن يقول بهذا إلا قراء النوايا، وهم في الأصل يقرؤون بنواياهم. ثالثاً، لماذا يبرهن الإعلام الإسلامي على حجر كتلته في زاوية لا تسمع غير متكلمي خطابه ولا تسمح لنفسها بالانتشار والانفتاح على كل الأطياف دون أن تتخلى عن الثوابت والمرجعية؟ والذي يحلل مجرد تكرار المفردة في قناة مثل المجد سيلمح بكل تأكيد أن القناة لا تخرج أبداً عن تكرار مجموعة من المفردات التي يمكن صفها في ثلاث ورقات على الأكثر. 500 كلمة طوال اليوم، وتكراراً في الشهر والعام لا يمكن لها أن تؤسس لمنظومة إعلامية فاعلة مؤثرة. ولأننا معها أصبحنا نحفظ هذه الكلمات عن ظهر قلب، أصبحنا بالضبط نعرف ماذا ستقول لنا هذه القناة حتى قبل أن يبدأ البث.
الحقيقة : بعض الجمل فيها نوع من المبالغة والتهكم في عقول القراء .
هذا والله أعلم بالصواب ...
نثيث المطر
10-07-2011, 06:57 PM
السلام عليكم أجمعين .
هذا ماوقفتُ عليه أسأل الله التوفيق .
_ يقول الكاتب : " لماذا يبرهن الإعلام الإسلامي على حجر كتلته في زاوية لا تسمع غير متكلمي خطابه ولا تسمح لنفسها بالانتشار والانفتاح على كل الأطياف دون أن تتخلى عن الثوابت والمرجعية؟ "
_ تعميم الكاتب ؛ إذ أقحم جل الإعلام الإسلامي في زاوية المتعصبين لخطابهم ، ومن القنوات التي تُحسب على التوجه المحافظ تعتبر إلى حدٍّ ما منفتحة الأفق .
_ لنفرض أن قناة المجد مهزوزة البينة ،فهل هي كل الإعلام الإسلامي ،أعتقد أن أسلوب التعميم مجحف حقًا !
_هل الكاتب المنصف / المحايد يستخدم مصطلحات تحمل لغة الحَكَم ،والقاضي !
ولو لاحظنا أدوات النهي التي يكررها ،أساليب التأكيد " بأكثر من طريقة.
يقول : " ..سيلمح بكل تأكيد أن القناة لا تخرج أبداً .....500 كلمة طوال اليوم .......لا يمكن لها أن تؤسس لمنظومة إعلامية فاعلة مؤثرة...... "
_ يقول الكاتب : "فيما لم نحرك ساكناً ضد عشرات القنوات الأخرى التي يظن ملاكها أننا مجرد حارة عربية للرقص أو أن آذاننا مجرد إسطوانات غنائية.."
وهذه حقيقة لا يمكن أن نكذبها ، من القنوات وهي كثيرة ، لا تحترم عقل الإنسان وعواطفه .
_ وجه الاستدلال لم يكن قويًا بما فيه الكفاية ،وترى الكاتب ينتقل من فكرة لأخرى ،ويخرج عن هدف المقال إلى رصد معجم القناة !
_ "الطريقة المثلى لتقويم الأفكار وتقييمها لا تكمن في الحجب والإلغاء والمصادرة" .
حقيقة لابد أن تؤخذ بعين الاعتبار ، الحجب / الإلغاء / المصادرة ......
لن تخلق في نفس المتلقي إلا النقمة ، البحث عن سبل غير مشروعة لتأمين احتياجاته !
_الكاتب وإن ذكر في منتصف المقال أنه لا يحرض على القناة لكنه من حيث يشعر أو لا يشعر ظهر تحامله واضحًا .
أحسن الله إليك أستاذتنا الكريمة وزادك من فضله .
أحاول أن
10-07-2011, 11:18 PM
شكر الله لك أستاذة أحاول أن
في الحقيقة لم أعرف كيف أبدأ بالإجابة عن هذا السؤال،
الفكرة الرئيسة :
الدعوة إلى إغلاق قنوات المجد، دعوة لمصادرة تعدد الفكر وحرية التعبير.
الفكر الثانوية:
الكاتب مع القنوات ذات الأهداف النبيلة.
ينتقد الكاتب الأصوات المنادية بإغلاق قنوات المجد بينما لم تنادبإغلاق قنوات الرقص والغناء.
الكاتب مع : حرية الاختيار ومسألة التوازن في التغذية الفكرية الجمعية.
الكاتب ضد إغلاق قنوات المجد.
للكاتب عدة انتقادات على قناة المجد.
ينتقد الكاتب سياسة المجد في محاكاة التطرف.
أحسنت في هذا التحديد فهذا ما صرح به المقال
يرى الكاتب أن القناة سوقت لنفسها باسم الحرمين.
.
ربما كان يقصد أنها تسوق لنفسها باسم الحرمين, لكني فهمت شيئا آخر بين الأسطر مختلفا عن التسويق, فهمت -في أحسن الظن- أن القناة تريد انتماء للأمة أكثر منه انتماء للوطن بدليل أنه يقول لنا اسم:المملكة العربية السعودية, و الكاتب نفى سلفا ما يمكن أن يقوله سوء الظن -أو قراء النوايا كما أسماهم- و هو الإشارة إلى التشابه بين أرض الحرمين و مسمى الخطاب المضاد : أرض نجد والحجاز.. أو على الأقل أنه مع الوطن لا الأمة وما في هذا من اتجاه يرفضه الخطاب الإسلامي..
بالنسبة لأسلوب الكاتب شعرت في البداية أنني تشتت معه لم أدر ما الذي يريد قوله بالضبط ، ولم تكن أفكاره متسلسلة ، لكن بقراءة النص أكثر من مرة اتضح المقصود، الذي ظهر لي من النص أنه مع التعددية الفكرية ، ومع تعدد القنوات غير أنه له ملحوظاته على الإعلام الإسلامي والتي أوافقه في بعضها ، ويريد من الإعلام الإسلامي أن يكون منفتحا على جميع الأطياف محتفظا بثوابته وقيمه، وقد كانت كانت قنوات المجد الفضائية مثالا ذلك بحكم الدعوة لإغلاقها مما جعلها محل النقد عند الكاتب.
أرجو المعذرة على هذه الإجابة غير المنظمة ، فقد كان الذهن مشتتا اليومين السابقين
هذا التشتت الذي شعرت به بسبب تأرجح الاتفاق و الاختلاف ؛ فالكاتب لا يحرق جميع أوراقه ولا يخسر كل الفئات فيأتي بما يريده من آراء مع تطعيمها بجزء من اتفاقات من يتوقع مخالفتهم لآرائه ..
كنت سأوافقه الرأي أيضا لو تحدث عن المهنية والاحتراف الذي ينقص قناة المجد خاصة وأن مكاسبها المادية قد تتفوق على أي قناة أخرى.. لكنه انتقدها في ثلاثة محاور :
1- الموقف من الإرهاب: و رد على نفسه بنفسه..
2- مسمى أرض الحرمين: و هما كما ذكرنا حمال أوجه..
3- الروتين: ما وصفه بـ500 كلمة..
هل هذه الملاحظات الكبرى على المجد؟ أظن - في رأيي الشخصي - أنها ليست الكبرى ولا الصغرى ..
سلمت من التشتت و دام تركيزك وإبداعك أستاذة ركاز..
أشكرك و جزيت خيرا على هذه القراءة الواعية المنصفة ..
أحاول أن
10-07-2011, 11:32 PM
- فيما لم نحرك ساكناً ضد عشرات القنوات الأخرى التي يظن ملاكها أننا مجرد حارة عربية للرقص أو أن آذاننا مجرد إسطوانات غنائية.(هنا حقيقة) والسؤال الذي لابد أن يتبادر في أذهاننا لماذا لم يفصل الكاتب في هذه القضية المهمة.
-
ممتاز جدا.. هذه النقطة تحتاج مقالا خاصا.. لماذا لم يفصّل فيها الكاتب"هذا شأنه وكتابته لكنها نقطة الاتفاق الأولى و المهمة مع المقال..
رأي الكاتب (الطريقة المثلى لتقويم الأفكار وتقييمها لا تكمن في الحجب والإلغاء والمصادرة، والبرهان، فإن كل فكرة متطرفة لم تستطع أن تلغي المقابل الضد لها في تاريخ الحراك الإنساني،) عقل رشيد
- رأي الكاتب ( أسرد لقنوات المجد ما تراه من خلل في البنية ولكن لا تصادر الهدف النبيل الذي اجتهدت من أجله وكانت هدفاً له).
- الحقيقة:كان لها أهداف سامية ونبيلة,ويكفي أنها بنت قواعدها وأسسها على عقيدة أهل السنة والجماعة فهي كالمنقذ للمشاهد.
الحقيقة : بعض الجمل فيها نوع من المبالغة والتهكم في عقول القراء .
هذا والله أعلم بالصواب ...
هناك نوع من المبالغة أكيد
هناك تهكم: نعم
بعقول القراء :لا أظن .. بل بالقناة فقط..
و لك عقل منصف رشيد و استيعاب عال.. شكر الله لك أستاذة نبض المدينة ..
أحاول أن
11-07-2011, 01:10 AM
السلام عليكم أجمعين .
هذا ماوقفتُ عليه أسأل الله التوفيق .
_ يقول الكاتب : " لماذا يبرهن الإعلام الإسلامي على حجر كتلته في زاوية لا تسمع غير متكلمي خطابه ولا تسمح لنفسها بالانتشار والانفتاح على كل الأطياف دون أن تتخلى عن الثوابت والمرجعية؟ "
_ تعميم الكاتب ؛ إذ أقحم جل الإعلام الإسلامي في زاوية المتعصبين لخطابهم ، ومن القنوات التي تُحسب على التوجه المحافظ تعتبر إلى حدٍّ ما منفتحة الأفق .
_ لنفرض أن قناة المجد مهزوزة البينة ،فهل هي كل الإعلام الإسلامي ،أعتقد أن أسلوب التعميم مجحف حقًا !
لفتة دقيقة أستاذة نثيث المطر أشكرك عليها.. لم التعميم سواء على المجد أو على الإعلام الإسلامي!
ثم إن المجد قناة أثبتت قوتها ببعض برامجها المتفردة و ضعف احترافها الإخباري لا يبرر الحكم بضعف القناة عامة .
_
هل الكاتب المنصف / المحايد يستخدم مصطلحات تحمل لغة الحَكَم ،والقاضي !
ولو لاحظنا أدوات النهي التي يكررها ،أساليب التأكيد " بأكثر من طريقة.
يقول : " ..سيلمح بكل تأكيد أن القناة لا تخرج أبداً .....500 كلمة طوال اليوم .......لا يمكن لها أن تؤسس لمنظومة إعلامية فاعلة مؤثرة...... "
وهذه أيضا لفتة تحسب لك ترتبط بالحكم والتقويم .. ربما كانت من ضمن محاولاته لإثبات رأيه..
_ يقول الكاتب : "فيما لم نحرك ساكناً ضد عشرات القنوات الأخرى التي يظن ملاكها أننا مجرد حارة عربية للرقص أو أن آذاننا مجرد إسطوانات غنائية.."
وهذه حقيقة لا يمكن أن نكذبها ، من القنوات وهي كثيرة ، لا تحترم عقل الإنسان وعواطفه .
هذه أستاذة تسمى لغة الاقتراحات وهي اقتراح نقاط اتفاق مع من يتوقع أنهم مخالفو الرأي .. و ربما كان قريبا من رأيه الحقيقي ولا يهدف لمهادنة القارئ ..
وسنواجه في قراءتنا هذه الأيام الكثير من هذا النسق .. من نخالفهم ونتفق معهم في نفس المقال .. وهذا مما لا بأس به ما لم يكن هناك خلفيات فكرية في المقال غير محمودة ..
_
وجه الاستدلال لم يكن قويًا بما فيه الكفاية ،وترى الكاتب ينتقل من فكرة لأخرى ،ويخرج عن هدف المقال إلى رصد معجم القناة !
_ "الطريقة المثلى لتقويم الأفكار وتقييمها لا تكمن في الحجب والإلغاء والمصادرة" .
حقيقة لابد أن تؤخذ بعين الاعتبار ، الحجب / الإلغاء / المصادرة ......
لن تخلق في نفس المتلقي إلا النقمة ، البحث عن سبل غير مشروعة لتأمين احتياجاته !
_الكاتب وإن ذكر في منتصف المقال أنه لا يحرض على القناة لكنه من حيث يشعر أو لا يشعر ظهر تحامله واضحًا .
على الأقل إن لم يكن تحاملا اتضح أنه ليس في صفها و أن حرصه على بقائها حرص على مبدأ التعددية و الحريات وهو جزء من منهج لا يخفى على الجميع ..
أشكر وعيك واستيعابك وامتناني لمشاركتك..
رزقك الله الفهم و العمل ..
العاذلة
12-07-2011, 12:11 AM
بارك الله فيكم ونفع بعلمكم وزادكم من فضله سأضع بجانب كل سطر ما أراه
تنبئ دعوة صريحة هنا، أو شاطحة هناك، بقفل قنوات المجد الفضائية عن مجرد دعوات مبطنة لمصادرة التعددية الفكرية وحرية الرأي والتعبير، بل إن هذه الدعوات تصادر ما هو أهم: حرية الاختيار ومسألة التوازن في التغذية الفكرية الجمعية.( يعلن هنا عن فكرة يحاول مناقشتها في مقالته وهي اغلاق قناة المجد)
من الخطأ تماماً أن يضيق الفضاء بأصوات هدفها الأول والأخير تحصين البنية الاجتماعية وإن اختلفنا حول وسائط الوصول لهذا الهدف، فيما لم نحرك ساكناً ضد عشرات القنوات الأخرى التي يظن ملاكها أننا مجرد حارة عربية للرقص أو أن آذاننا مجرد إسطوانات غنائية. الطريقة المثلى لتقويم الأفكار وتقييمها لا تكمن في الحجب والإلغاء والمصادرة، والبرهان، فإن كل فكرة متطرفة لم تستطع أن تلغي المقابل الضد لها في تاريخ الحراك الإنساني، أسرد لقنوات المجد ما تراه من خلل في البنية ولكن لا تصادر الهدف النبيل الذي اجتهدت من أجله وكانت هدفاً له.
( في هذا المقطع يحاول أن يعطي بعض الصواب الممزوج بالخطأ لتمرير رأي خاص به يمكن أن نصل له من خلال الاستنتاج أن طريقة قناة المجد خاطئة في سياستها تجاه عرض أهدافها)
سأقول لها اليوم بكل وضوح ما لا أستحسنه. أولاً، فأنا لا ألمح فيها سياسة علمية مدروسة تحاكي التطرف، ومن بعده الإرهاب، بلغة حاسمة جازمة تستند إلى تفكيك معرفي للبنية الأساس في جسد الإرهاب، رغم أنها وللأمانة، قد وقفت مع المجتمع في جل الأحداث الإرهابية التي مرت به. هي إما أنها لم تستطع المغامرة بشعبيتها لأن الإعلام (المتخصص) لا يغامر في العادة بكل الأوراق كي يضمن الانتشار، أو أنها مثلنا جميعاً لا تمتلك الأدوات البنائية لزعزعة وهدم الأفكار الشاذة من حولنا بغير الاستنكار والشجب. (هذه مغالطة)
ثانياً، لم أستسغ لأنني أحمل حساسية ضد استخدام اللفظ المحمود لأهداف مسمومة.(لم أفهم ماهو الشيء الذي لم يستسغه فالفكرة غير واضحة ثم أتبعها بقوله نعم نحن بلاد الحرفين ما العلاقة بين مالم يستسغه وبين حقيقة نحن بلاد الحرمين) نعم نحن بلاد الحرمين، وهذان الحرمان محور حياتنا، ولكن لنا اسم المملكة العربية السعودية ولا يظن أحدكم أنني أمارس تحريضاً على القناة ولن يقول بهذا إلا قراء النوايا(هنا يلتف مغالطا ويموه فكرته في التحريض)، وهم في الأصل يقرؤون بنواياهم. ثالثاً، لماذا يبرهن الإعلام الإسلامي على حجر كتلته في زاوية لا تسمع غير متكلمي خطابه ولا تسمح لنفسها بالانتشار والانفتاح على كل الأطياف دون أن تتخلى عن الثوابت والمرجعية؟ والذي يحلل مجرد تكرار المفردة في قناة مثل المجد سيلمح بكل تأكيد أن القناة لا تخرج أبداً عن تكرار مجموعة من المفردات التي يمكن صفها في ثلاث ورقات على الأكثر. 500 كلمة طوال اليوم، وتكراراً في الشهر والعام لا يمكن لها أن تؤسس لمنظومة إعلامية فاعلة مؤثرة. ولأننا معها أصبحنا نحفظ هذه الكلمات عن ظهر قلب، أصبحنا بالضبط نعرف ماذا ستقول لنا هذه القناة حتى قبل أن يبدأ البث. (هنا رأي خاص به يريد تعميمه)
ا.ه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بالتوفيق للجميع ..[/quote]
أحاول أن
13-07-2011, 09:37 AM
بارك الله فيكم ونفع بعلمكم وزادكم من فضله سأضع بجانب كل سطر ما أراه
تنبئ دعوة صريحة هنا، أو شاطحة هناك، بقفل قنوات المجد الفضائية عن مجرد دعوات مبطنة لمصادرة التعددية الفكرية وحرية الرأي والتعبير، بل إن هذه الدعوات تصادر ما هو أهم: حرية الاختيار ومسألة التوازن في التغذية الفكرية الجمعية.( يعلن هنا عن فكرة يحاول مناقشتها في مقالته وهي اغلاق قناة المجد)
من الخطأ تماماً أن يضيق الفضاء بأصوات هدفها الأول والأخير تحصين البنية الاجتماعية وإن اختلفنا حول وسائط الوصول لهذا الهدف، فيما لم نحرك ساكناً ضد عشرات القنوات الأخرى التي يظن ملاكها أننا مجرد حارة عربية للرقص أو أن آذاننا مجرد إسطوانات غنائية. الطريقة المثلى لتقويم الأفكار وتقييمها لا تكمن في الحجب والإلغاء والمصادرة، والبرهان، فإن كل فكرة متطرفة لم تستطع أن تلغي المقابل الضد لها في تاريخ الحراك الإنساني، أسرد لقنوات المجد ما تراه من خلل في البنية ولكن لا تصادر الهدف النبيل الذي اجتهدت من أجله وكانت هدفاً له.
( في هذا المقطع يحاول أن يعطي بعض الصواب الممزوج بالخطأ لتمرير رأي خاص به يمكن أن نصل له من خلال الاستنتاج أن طريقة قناة المجد خاطئة في سياستها تجاه عرض أهدافها)
سأقول لها اليوم بكل وضوح ما لا أستحسنه. أولاً، فأنا لا ألمح فيها سياسة علمية مدروسة تحاكي التطرف، ومن بعده الإرهاب، بلغة حاسمة جازمة تستند إلى تفكيك معرفي للبنية الأساس في جسد الإرهاب، رغم أنها وللأمانة، قد وقفت مع المجتمع في جل الأحداث الإرهابية التي مرت به. هي إما أنها لم تستطع المغامرة بشعبيتها لأن الإعلام (المتخصص) لا يغامر في العادة بكل الأوراق كي يضمن الانتشار، أو أنها مثلنا جميعاً لا تمتلك الأدوات البنائية لزعزعة وهدم الأفكار الشاذة من حولنا بغير الاستنكار والشجب. (هذه مغالطة)
ثانياً، لم أستسغ لأنني أحمل حساسية ضد استخدام اللفظ المحمود لأهداف مسمومة.(لم أفهم ماهو الشيء الذي لم يستسغه فالفكرة غير واضحة ثم أتبعها بقوله نعم نحن بلاد الحرمين ما العلاقة بين مالم يستسغه وبين حقيقة نحن بلاد الحرمين)
هو لا يستسيغ هذا لسبب ظاهر و هو الاعتزاز باسم الوطن أكثر, و ربما لهدف ضمني وهو تشابه هذا الطرح مع طرح مضاد..
نعم نحن بلاد الحرمين، وهذان الحرمان محور حياتنا، ولكن لنا اسم المملكة العربية السعودية ولا يظن أحدكم أنني أمارس تحريضاً على القناة ولن يقول بهذا إلا قراء النوايا(هنا يلتف مغالطا ويموه فكرته في التحريض)،
(هنا رأي خاص به يريد تعميمه)[/color]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــquote]
شكر الله لك أختي الكريمة ونفع بفهمك..
الحقيقة أنني عرضت هذا المقال تحديدا لما يضج به الإعلام حولنا من أفكار محيرة فلا هو مخالف ولا هو متفق ولا بأس في هذا فكل يؤخذ منه و يرد لكن الهدف الأساسي أن نعرف في كل ما نقرأ أن هناك نقاط اختلاف ونقاط اتفاق وكون الكاتب يطرح فكرة نتفق معه فيها لا يعني أننا نتفق مع مقاله بالكامل ..
ونسأل الله الهدى والرشاد ..
طلفاح
18-07-2011, 02:55 AM
التمييز والمقارنه
التمييز بين الحقائق والراي
الدعوه الي اقفال قناة المجد ( حقيقه )
الامور الذي لا يسوغها عن القناه (رأي )
ن القناة لا تخرج أبداً عن تكرار مجموعة من المفردات ( راي)
هدف القناه تحصين البنية الاجتماعية وإن اختلفنا حول وسائط الوصول لهذا الهدف( حقيقه )
شاطحة هناك(تعبير مجازي )
ننا مجرد حارة عربية للرقص أو أن آذاننا مجرد إسطوانات غنائية (مجازي )
لا تمتلك الأدوات البنائية لزعزعة وهدم الأفكار الشاذة(مجازي )
الدعوة الي اقفال قنوات المجد (فكره رئيسيه )
فإن كل فكرة متطرفة لم تستطع أن تلغي المقابل الضد لها في تاريخ الحراك الإنساني(ثانويه )
اسلوب قناة المجد ولا تسمح لنفسها بالانتشار والانفتاح على كل الأطياف (فكره ثانويه)
الدعوى الى اغلاق قنوات المجد (الهدف من المقال )
اسلوب الكاتب (خطابي ) واضح من اسلوب الكاتب
الدعوات تصادر ما هو أهم: حرية الا ختيار ومسألة التوازن في التغذية الفكرية الجمعية وعدم التحرك باتجاه القنوات الاخرى التي لافائده لها و ولا تسمح لنفسها بالانتشار والانفتاح على كل الأطياف (الاسباب الكامنه وراء الاحداث في الماده المقروءه)
الكاتب غير موافق على هذه الدعوات لقنوات المجد (المعاني الضمنيه )
انتقاده لسياسة قناة المجد الذي سمحت للاخرين باقامة هذه الدعوات (المعاني الضمنيه)
الممكلكه العربية السعوديه (المكان )
ليس هناك اي تناقض في المقال مترابط من حيث الموضوع واللغة احتمال ان تكون المبالغه عند تكرير الكلمات طوال العام 500 كلمه التزم بالتحرير الادبي لكن لم يلتزم بالتوثيق العلمي التام
شكرا لجهودكم واعتذر عن عدم متابعتي للدروس كانت لظروف فوق ارادتي
vBulletin® v4.2.2, Copyright ©2000-2023, Jelsoft Enterprises Ltd. تعريب شَبَكةُ الفَصِيحِ لِعُلُومِ اللُّغةِ العَرَبِيّةِ