المشاركة الأصلية كتبها تيما (٤) صاحب القلب الكبير الأستاذ سمير العلم ج ٢ كثيرًا ما كان الأستاذ سمير العلم- حفظه الله- يلحّ على فكرة أن العمر قصير ويجب أن نستغله بحكمة وتدبير وعملًا بتلك النصيحة التي لاقت قبولًا في نفسي كنت أسارع دائمًا للالتحاق بأي مشروع يُعرض في صفحات الفصيح حتى وإن كان المشروع يفوق طاقتي، أو يخالف رغبتي : )، يدفعني في ذلك عزم وإصرار على بلوغ العلا والمرام وفي نفسي أتلو نشيد الإرادة والأمل: أسير خلف ركاب النجب ذا عــرج مؤملاً ...
تحية طيبة، هذه الصفحة الثالثة من صفحات ذكرياتي التي أنشرها في منتدى الأعضاء تحت عنوان: لكم في الفصيح ذكريات وفي القلوب منازل! المشاركة الأصلية كتبها تيما (٣) صاحب القلب الكبير الأستاذ سمير العلم ج ١ كالبدر مـــن حيث التفت َّ رأيتـــه ُ…. يُهدي إلى عينيك َ نــورا ثاقبـــا كالبحر يقذف ُ للقريب ِ جـــواهرا …. جودا، ويبعث ُ للبعيد ِ سحائبـا كالشمس في كبدِ السماء وضوؤها .... يغشى البلاد مشارقا ومغاربا سخاؤه أكبر من أن تحصره الكلمات، ...
حدثها [ARG:5 UNDEFINED] 08-02-2015 في 10:27 PM
هذه ثاني صفحة من صفحات ذكرياتي التي أنشرها في منتدى الأعضاء تحت عنوان: لكم في الفصيح ذكريات وفي القلوب منازل المشاركة الأصلية كتبها تيما (٢) مع أستاذي الدكتور علي الحارثي ملأى السنابل تنحني بتواضع … والفارغات رؤوسهن شوامخ فشتان بين مَن رفعه الله بعلمه إلى منزلة ورثة الأنبياء فانحنى بخشوع أمام عظمة خالقه وأدرك أنه أمام امتحان إلهي ليرى أيكفر بنعمته تلك أم يشكر؟ فكان نبع علم وعطاء لا ينضب، ولم تغره الألقاب والرتب، فزاده التواضع مهابة وشموخًا، ...
حدثها [ARG:5 UNDEFINED] 10-01-2015 في 04:21 PM
المشاركة الأصلية كتبها تيما سلام على الحاضرين.. على الغائبين، لك يا منازل في القلوب منازل .... أقفرت أنت، وهنّ منك أواهل قد تفرقنا نوائب الدهر، فيستبد بنا الشوق طيلة العمر، وتضيع منا لحظات الأنس بعد طول الهجر هل كان قدرًا محتومًا أن يتجرع العاشق بعد جميل القرب مرّ النوى وبعد طيب اللقاء علقم الجفا فتلهب قلبَه الذكرياتُ وتضرمها نارالفراق والجوى؟ في درب الشوق الطويل تقودنا الذكريات إلى نافذة الحنين، الحنين إلى من غابوا ومازالت همساتهم في الفصيح تنبض بالحياة، تركوا لنا ...
المشاركة الأصلية كتبها تلمسان بسم الله الرّحمن الرّحيم إلى الحبيبة تيما: أختًا، ومعلّمةً ، ومثلا وددت - لأجلكم - رصف اللآلي * * * مرصّعةً كعقدٍ من جمال لأهديها لمن بالفضل قامت * * * كبدرٍ شقّ ديجور الليالي