بحث:

أنا أتفهم رأيك ولكن النص ببساطة شديدة لوحة أعجبني شكلها فرويت شكلها!!
لا غوص ولا عمق ولا ...ولا شغل بالي
بل كما بينت آنفا هي فسحة وتأمل في تلك المخلوقات ...وانظري مثلا لابن خقاجة في وصف الجبل وبركة...

بارك الله فيك أستاذتنا الرائعة ثناء..
طبعا سعدت جدا بتعليقكم ونقدكم الجميل و لا غرابة أبدا في تعليقكم حيث منطقي جدا وانت من مدرسة الشعر العميق جدا أن تلاحظي أن القصيدة شكلية ..
الحقيقة لن أخوض في...

تعجز كلماتي عن الرد...
أنت دائما تأتي باللمحة الجميلة كروحك الجميلة أستاذنا العربية لسان قومي...

جاءَ المُصَبِّحُ كي يحْظى بِتَذْكِـرَةٍ
كي يَسْكُنَ القَلْبَ منْ بَعْدِ التَّصاريحِ
.
هذا هو أول الحبين ...المصبح..يا ترى ما المقصود به؟!
ربما هو الفجر الذي يلقي بنوره على الظلام ..ربما...ربما...

عودة لاستكمال التحليل

.وكمْ جَرَحْتَ عذارى النَّخْلِ وابْتَلَعَتْ
ثُقُوبُكَ السُّودُ أقْدامَ المجاريحِ
الحديث موجه للعتم حيث الشكوى من جرحه للبراءة ممثلة في عذارى النخل وهو تشبيه بليغ و لم...

العفو حفظك الله أخي وبارك فيك

ما الفارق بينهما أستاذة هدى؟

صاحَ ديكُ الصُّبحِ وقتَ السَّحَرِ
بصياحٍ فاقَ صوتَ الطَّرَبِ

سلَّ منْ كفَّيْهِ بيِضَ الظُّفُرِ
كمليكٍ ظافرٍ بالقُضُبِ

وبِشَذْرٍ مدَّ طرفَ البصرِ
في رداءٍ من شذورِ الذَّهَبِ

ريشهُ...

يا للمصابيح جَنَّ الليلُ واحْتُجِزَتْ
في حُجْرَةِ الحُلْمِ أضواءُ المصابيحِ

بيت المطلع يبين موقف الشاعرة من المصابيح التي قيد نورها في غرفة أحلامها وتشعر بالحيرة والتعجب في ذلك النداء التعجبي...

النص عميق! وقصيدة قوية السبك عالية الكعب من العيار ٢٤ ...
بمعنى أنها قصيدة متينة هادفة عميقة..
ولن أزيد على ما تفضل به الأساتذة الكرام ولكن فقط هي ملحوظة صغيرة ربما هي نمط القصيدة وعمقها الكبير......