(ذلك) اسم الإشارة العجيب:
في قوله تعالى: (لا فارض ولا بكر عوان بين ذلك) على أي شيء يعود اسم الإشارة (ذلك)؟
وفي قوله: (وعادا وثمود وأصحاب الرس وقرونا بين ذلك كثيرا) على أي شيء عاد (ذلك) هنا أيضا؟
وفي قوله: (ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا) أين المشار إليه ب(ذلك) في الآية هنا؟!
وفي قوله تعالى: (ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم) على أي شيء يعود (لذلك)؟ ولماذا اختلف المفسرون في هذه المسألة؟
كل هذه المسائل سنناقشها في هذه الحلقة نرجو أن تنال إعجابكم..................