بعد طول غياب عدنا مرة أخرى مع ظواهر لغوية في القرآن:
في قوله تعالى: (إن ناشئة الليل هي أشد وطئا وأقوم قيلا) هل(ناشئة) هنا اسم فاعل؟! أليس المعنى (إن القيام في الليل أشد وطئا) فكيف أتت ناشئة على وزن اسم الفاعل هنا؟!
وفي قوله تعالى: (يسلكه عذابا صَعَدا) ما معنى العذاب الصعد هنا؟ وهل صعد هنا مصدر أم مشتق؟ وإن كانت مصدرا فما تفسير الوصف به هنا ولماذا لم يأت بمشتق بدلا منه؟!
وفي قوله تعالى: (فستبصر ويبصرون بأيكم المفتون) ما إعراب (بأيكم المفتون)؟ وكيف اختلف النحاة في تفسيرهم لهذا التركيب؟
لنعرف إجابات كل هذه الأسئلة شاهدوا هذه الحلقة نرجو أن تنال إعجابكم....................