أفَكُلَّمَا هدأتْ
مَوَاقِدُ عَبْرةٍ
أَشعَلتَهَا
ونَكأْتَ في قَلْبي الجِرَاحْ
هذا الفؤادُ
لطالما عذّبْتَهُ
وسَكَبْتَ في نَبَضَاتِهِ
أَلَمًا فَناحْ
ما كانَ ضَرًّكَ
لَوْ غَفا جُرْحي
وهذا القلْبُ
مِنْ نَزْفٍ بهِ
كان استراحْ
أفَكُلَّمَا هدأتْ
مَوَاقِدُ عَبْرةٍ
أَشعَلتَهَا
ونَكأْتَ في قَلْبي الجِرَاحْ
هذا الفؤادُ
لطالما عذّبْتَهُ
وسَكَبْتَ في نَبَضَاتِهِ
أَلَمًا فَناحْ
ما كانَ ضَرًّكَ
لَوْ غَفا جُرْحي
وهذا القلْبُ
مِنْ نَزْفٍ بهِ
كان استراحْ
الله
ما كان يضره .. لكن لهيب الوجد
ليـس الجمال بمئزرٍ ** فاعـلـم وإن ردّيت بُردا
إنَّ الجمـال معـادنٌ ** ومناقـبٌ أورثن حـمـدا