السَّلام عليكم
قال الفرزدق:
أتَاني وَعيدٌ مِنْ زِيَادٍ، فَلَمْ أنَمْ،... وَسَيلُ اللّوَى دُوني وَهَضْبُ التّهايمِ
فَبِتُّ كَأنّي مُشْعَرٌ خَيْبَرِيّةً... سَرَتْ في عِظامي أوْ دِمَاءَ الأرَاقِمِ
زِيادَ بن حَرْبٍ لَوْ أظُنّكَ تارِكي... وَذا الضّغنِ قد خشّمتَه غير ظالِمِ
لقَدْ كافَحَتْ مني العِراقَ قَصِيدَةٌ،.... رَجُومٌ مَعَ الماضِي رُؤوس المَخارِمِ
خَفِيفَةُ أفْوَاهِ الرّوَاةِ، ثَقِيلَةٌ .... على قِرْنِهَا، نَزّالَةٌ بِالمَوَاسِمِ
رَأيتُكَ مَن تَغضَبْ علَيهِ من امرِىء،... ولَوْ كانَ ذا رَهْطٍ، يَبِتْ غيرَ نائمِ
في البيت الثَّالث:
1_ ما إعراب : لو , جملة الشَّطر الثَّاني , ذا
2_ ما الرَّابط بين البيتن 3,4 وبقيَّة الأبيات ؟ وهل يُروى خشَّمتُه عوضاً عن خشَّمتَه
جزاكم الله خيراً