اعرض النتائج 1 من 3 إلى 3

الموضوع: سؤال لأساتذتي الكرام

  1. #1
    لجنة الشورى

    معلومات شخصية

    رقم العضوية : 4508

    الكنية أو اللقب : أبو صالح

    الجنس : ذكر

    البلد
    المملكة العربية السعودية

    معلومات علمية

    المؤهل العلمي : جامعي

    التخصص : هندسة

    معلومات أخرى

    نقاط التميز : 11

    التقويم : 82

    الوسام: ★★
    تاريخ التسجيل15/2/2006

    آخر نشاط:05-03-2023
    الساعة:08:49 PM

    المشاركات
    4,186

    سؤال لأساتذتي الكرام

    واخص أستاذيّ الكريمين د. عمر خلوف وسليمان أبو ستة حول المكانفة في المنسرح

    هل من شواهد في قصائد حتى زمان الخليل جاءت فيها معُلاتُ 1 3 1 بدل مفعولاتُ 2 2 2 1 في المنسرح

    وإن وجدت فما مدى ورود ذلك في المنسرح

    مع الشكر مسبقا.


    " وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ " صدق الله العظيم.

  2. #2
    ركب الفصحاء

    معلومات شخصية

    رقم العضوية : 18593

    الكنية أو اللقب : أبو إيهاب

    الجنس : ذكر

    البلد
    الرياض

    معلومات علمية

    المؤهل العلمي : جامعي

    التخصص : تجارة

    معلومات أخرى

    نقاط التميز : 11

    التقويم : 47

    الوسام: ★
    تاريخ التسجيل7/9/2008

    آخر نشاط:27-03-2023
    الساعة:03:09 PM

    المشاركات
    1,760

    درس الدكتور محمد العلمي بحور الشعر وزحافاتها في دواويين الشعراء في الجاهلية والإسلام إلى نهاية عهد الأمويين، وفيما يخص المنسرح لم يجد لزحاف الخبل في مفعولات شاهدا سوى بيت واحد للبيد هو :
    فلا تؤول إذا يؤول ولا * تقرب منه إذا هو اقتربا


  3. #3
    لجنة الشورى

    معلومات شخصية

    رقم العضوية : 4508

    الكنية أو اللقب : أبو صالح

    الجنس : ذكر

    البلد
    المملكة العربية السعودية

    معلومات علمية

    المؤهل العلمي : جامعي

    التخصص : هندسة

    معلومات أخرى

    نقاط التميز : 11

    التقويم : 82

    الوسام: ★★
    تاريخ التسجيل15/2/2006

    آخر نشاط:05-03-2023
    الساعة:08:49 PM

    المشاركات
    4,186

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبها سليمان أبو ستة اعرض المشاركة
    درس الدكتور محمد العلمي بحور الشعر وزحافاتها في دواويين الشعراء في الجاهلية والإسلام إلى نهاية عهد الأمويين، وفيما يخص المنسرح لم يجد لزحاف الخبل في مفعولات شاهدا سوى بيت واحد للبيد هو :
    فلا تؤول إذا يؤول ولا * تقرب منه إذا هو اقتربا

    أخي واستاذي الكريم أبا إيهاب
    سلم الله بنانك وجعل إلى الخير في الدنيا والجنة في الاخرة مآلك.‏
    فقد أثلجت صدري هذه النتيجة فإني وإن كنت ذكرتها ترجيحا على الرابط بالقول :‏

    https://sites.google.com/site/alaroo...ome/muaaqabah‎

    ‏" ......ولكنني وبعد مراجعة حول الموضوع أقترح ان يستقصى في واقع الشعر إتــْـباع سببي مستفعلن 2 2 3 في أول ‏الشطر للمكانفة وإتباع سببي مفعولاتُ للمعاقبة - جزا وفي هذا مخرج من الإشكالات التالية ‏

    ‏1- القول بالمكانفة في أول سببين من 2 2 2 في الحشو في المنسرح والمراقبة فيهما في الخفيف ( بين نون فاعلاتن و سين ‏مستفعلن ) وهذا مناقض لما يفترض من وحدة طبيعة المقاطع.‏

    ‏2- عدم ورود معٌلات في المنسرح وبالتالي إتباع بين الشعر ( لا يستبين سرور صاحبها ) للكامل دون المنسرح

    ‏3- حل إشكال الضرب الثاني من السريع مستفعلن مستفعلن مَعُلا ( معُلا = 1 3 ) فإن معُلا هذه لا تكون معْلا = 2 2 وفي ‏هذا ترجيح لتمييز انتماء الأبيات التالية ما بين السريع والكامل :‏

    لإيليا أبي ما مضي ( من السريع الخالص) :‏
    آمنت بالله وآياته .... أليس أن الله باريها
    تباغت الأزهار عند الضحى .... متّكئاتٍ في نواحيها

    لسعيد عقل ( من سريع الكامل – اقتراح تسمية) :‏

    ‎ ‎
    يا نَسَماً مرَّ على شَعَري ..... فهَدَّني بعْضاً على بعْضِ
    وقال أنْ في الأرضِ لي سفَرٌ ..... كيفَ وبي قد سافرَتْ أرضي؟ "

    ***
    ولكني أحببت أن أستوثق من ذلك قبل تثبيته في الطبعة الثانية من كتابي.‏
    وقد سرني أن النتائج في واقع الشعر تأتي مطابقة لتوقعات الرقمي بصدد مرجعية دوائر الخليل وشمولية فكره.‏
    فمن المتوقع أن حكم المقاطع الملونة في الأوزان التالية واحد

    الخفيف = 2 3 }2{ {2} ]2[ 3 2 3 2‏
    المنسرح = 4 3 }2{ {2} ]2[ 3 1 3 ‏
    الخفيف = 4 3 4 3 }2{ {2} ]2[‏

    وكلها ينطبق عليه قانون المعاقبة بين }2{ و {2} ‏

    ومن هذه الزاوية ينتج ما يلي :‏

    ‏1-‏ الانحياز لاستبعاد د. محمد الطويل رابع السريع من القائمة الرئيسة لصور السريع في متن كتابه، مع أنه للعجب يعترض ‏في الهامش على رأي محمد قناوي في انتماء قصيدة المرقش الأكبر لأحذ الكامل الأمر الذي يعني اعتباره لها من السريع.‏

    ‏2-‏ كشف تخييل التفاعيل على من لم يعوا نهج الخليل لمن اتخذها منهم خارج إطارها المناسب كتمثيل صوتي يصور الأحكام ‏الجزئية المنبثقة من تصور كليات منهج الخليل وليس كأدوات تنظير تتجاهل منهجه. يعني الأصل وحدة أحكام المقاطع ‏سواء كانت ( مفعولا ) في المنسرح والسريع أو ( تن مستف ) في الخفيف
    وهنا نستعيد أثر ذلك التخييل على الجوهري حين أدرك العلاقة بين المنسرح والرجز دون إدراك ذات العلاقة بين الخفيف ‏والرمل بل قل بين سائر يحور دائرتي ( المشتبه – د) و(المجتلب- جـ) ‏
    https://sites.google.com/site/alaroo...e/alwaraqah-2‎

    ولا ينبغي لبيت شعر واحد حتى لو كان جاهليا أو حتى بضعة أبيات نقض شمولية العروض التي أوصلنا إليها استقراؤنا لنهج الخليل. وهذا في العروض ‏مقارنا بتجزيئات التفاعيل كمدرسة البصرة مقارنة بمدرسة الكوفة في النحو. ‏

    وفي ذات المقارنة لا ينبغي لهذا البيت - مع وضعه على الرأس والعين- أن يكون له في العروض - مقاما فوق ما لقول ‏الرسول عليه السلام في النحو "‏‎: ‎يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار "‏

    والله يرعاك.‏


    " وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ " صدق الله العظيم.

تعليمات المشاركة

  • لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
  • لا تستطيع إضافة رد
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •