السلام عليكم ورحمة الله
جاء في نافذة" دراسات عروضية زائدة" : " ...ولما لم يكن هنالك شواهد شعرية حقيقية لمثل هذه الزحافات المفترضة ، فقد اضطر الخليل إلى وضع شواهد مصنوعة، تبدو عليها الصنعة والتكلف، ويتحطم بها الإيقاع الشعري للبحر موضع الشاهد ، كما في شاهد البحر الخقيف..."
لست أدري - يا دكتور - من بقي من علماء نظريتنا اللغوية بله العروضية نثق به إذا كنا نتهم سيد علماء العربية بصنع الشواهد .