السلام عليكم
قرأت في احد الكتب العبارة التالية:
الإنسان كالشَّجرة النَّابتة في الخلاء؛ فإنْ لم تُقطَّع وتُلقَّمْ كانت دكارة.
بحثت في المعاجم والقواميس فلم أجد تفسيرا لكلمة دكارة سوى كونها ذكارة ولكن لم أجد لها ارتباطا بمعنى عدم التقليم للشجرة؟
ذُكَّار، واحدته ذُكَّارة وهو الفحل من الشجر.
أشك في النقطة على الذال والله أعلم.
والكتابة مغربية؛ فلعل أحد المغاربة يعلم لها توضيحا نحن المشارقة لا نعلمه.
هل يمكن أن أجد جوابا شافيا وجزاكم الله خيرا