أتمنى من الإخوان في هذا المنتدي أن يساعدوني في إعراب هذه الجملة :
إذا كنا نرجو للأمة الإسلامية أن تصبح ذات شأن وأن تعيد أمجادها وتجبر المجتمع على احترامها .... .
أخوكم أبو شيماء
أتمنى من الإخوان في هذا المنتدي أن يساعدوني في إعراب هذه الجملة :
إذا كنا نرجو للأمة الإسلامية أن تصبح ذات شأن وأن تعيد أمجادها وتجبر المجتمع على احترامها .... .
أخوكم أبو شيماء
التعديل الأخير من قِبَل زهرة متفائلة ; 10-05-2015 في 01:34 AM
إذا : ظرف لما يستقبل من الزمان خافض لشرطه منصوب بجوابه مبني على السكون في محل نصب .
كنا : فعل ماضي مبني على السكون لاتصاله بنا الفاعلين
نرجوا : فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف النون وهو فعل الشرط ..والضمير المستتر وجوبا في محل رفع فاعل تقديره " نحن "
للأمة : اللام : حرف جر
الأمة : اسم مجرور وعلامة جره الكسرة وهو مضاف
الإسلامية : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
أن : حرف نصب
تصبح : فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة والضمير المستتر جوازا في محل رفع فاعل تقديره : " هي "
ذات : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الألف لأنه من الأسماء الخمسة والتاء للمؤنث مبنية على الفتح لامحل لها من الإعراب
شأن : مضاف إليه جرور وعلامة جره الكسرة
وأن : أن : حرف نصب
تعيد : فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة والضمير المستتر في محل رفع فاعل تقديره : هي " والمصدر المؤول من أن والفعل في محل نصب .
أمجادها : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره وهو مضاف و "ها" : ضمير متصل في محل جر مضاف إليه.
وتجبر : الواو :حرف عطف
تجبر : فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة لأنه معطوف على منصوب ويجوز عطف الفعل على الفعل.
المجتمع : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة
على : حرف جر
احترامها : احترام : اسم مجرور وعلامة جره الكسرة وهو مضاف و "ها" : ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
والله أعلى وأعلم
أخوك الجامعي .......
اسمح لي يا أخي الجامعي أن أتدارك الأخطاء التي وقعت فيها
كنا هو فعل الشرط والضمير نا اسمه
نرجو( بلا ألف )وهو فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الواو للثقل والجملة الفعلية في محل نصب خبر كان
الإسلامية نعت للأمة
أن تصبح: مصدر مؤول في محل نصب مفعول به للفعل نرجو
تنامُ عمّانُ ملءَ الجفنِ في رغدٍ=وعينُ بغدادَ يا بيروتُ في رمَدِ
تنامُ كلُّ بلادِ العُربِ هانئة ً=وفي عراقِ الفخارِ الناسُ في سهَدِ
لم تدرِ صنعاءُ ما في القلبِ من وجع ٍ=ولا دمشقُ بما ألقاهُ من جَهدِ
النيلُ تغفو على دفءٍ شواطئهُ=ودجلة ُ الخيرِ تحتَ القيدِ والرَّصَدِ
السلام عليكم
الجملة ناقصة فأين جواب الشرط ؟
فإن أصبتُ فلا عجب ولا غرر
## وإن نقصتُ فإن الناس ما كملوا
والكامل الله في ذات وفي صفة
## وناقص الذات لم يكمل له عملُ
جزاك الله خيرا على التصحيح ....
أخوك الجامعي....
جزاكم الله خيرا على ما أوضحتم وبارك الله فيكم , فقد تم الفائدة .
الأخوة الزملاء :
تصبح .. أليست من أخوات كان , فهي فعل ناقص , وأسمها ضمير مستتر تقدير ( هي)
وذات هو خبرها منصوب وعلامة نصبه الألف لأنه من الأسماء الخمسة .
كما تعلمون أخوتي الكرام أن كان وأخواتها - ومنها أصبح - ترفع المبتدأ وتنصب الخبر .
أريد مناقشة هذه الجملة باستفاضة . وجزاكم الله خيراً ,
أخي عمر
لقد نسيتُ إدراج التصحيح التالي في مشاركتي السابقة
ذات ليست من الأسماء الستة كما ذكر الأخ الجامعي لأنها مؤنثة ومذكرها(ذو) هو من هذه الأسماء. نعم (تصبح) من أخوات كان واسمها ضمير مستتر وذات خبرها المنصوب بالفتحة. والآن ما سؤالك؟
تنامُ عمّانُ ملءَ الجفنِ في رغدٍ=وعينُ بغدادَ يا بيروتُ في رمَدِ
تنامُ كلُّ بلادِ العُربِ هانئة ً=وفي عراقِ الفخارِ الناسُ في سهَدِ
لم تدرِ صنعاءُ ما في القلبِ من وجع ٍ=ولا دمشقُ بما ألقاهُ من جَهدِ
النيلُ تغفو على دفءٍ شواطئهُ=ودجلة ُ الخيرِ تحتَ القيدِ والرَّصَدِ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
أشكر الأخت مريم الشماع من العراق :
ولكن ذات . لماذا لا تكون من الأسماء الستة , خصوصاً أن معناها هو صاحبه , وذو معناه : صاحب , فهل إذا كانت ذات مؤنت تخرج عن الأسماء الستة فلا تنصب بالألف .
التعديل الأخير من قِبَل عمرالحجيلي ; 24-09-2005 في 01:23 AM
الأخ عمر
الأسماء الخمسة ترفع بالواو وتنصب بالألف وتجر بالياء
ذو، ذا، ذي
ولكن ذات ترفع باضمة وتنصب بالفتحة وتجر بالكسرة
المصدر المؤول أن تعيد، وكذلك أن تجبر معطوفة على ألمصدر المؤول أن تصبح، على النصب
تحياتي لكم جميعا
في إجابة الأخ يوسف بركة وأضيف فأقول لأخي عمر: انظر لقوله تعالى (سيصلى نارا ذاتَ لهب) وقوله (وحملناه على ذاتِ ألواح ودُسُر) وقوله تعالى ( فيها فاكهة والنخلُ ذاتُ الأكمام) ،وتنبه لحركة التاء في المواضع الإعرابية الثلاثة.
تنامُ عمّانُ ملءَ الجفنِ في رغدٍ=وعينُ بغدادَ يا بيروتُ في رمَدِ
تنامُ كلُّ بلادِ العُربِ هانئة ً=وفي عراقِ الفخارِ الناسُ في سهَدِ
لم تدرِ صنعاءُ ما في القلبِ من وجع ٍ=ولا دمشقُ بما ألقاهُ من جَهدِ
النيلُ تغفو على دفءٍ شواطئهُ=ودجلة ُ الخيرِ تحتَ القيدِ والرَّصَدِ
أشكر الأخت الفاضله مريم الشماع مجدداً على جهوده ومثابرته في الردود التي أستفدت منها كثيراً , فجزاه الله عنا خير الجزاء , ولكن هناك استفسار بسيط جداً هو :
(ذات ) هل لها معاني أخرى غير صاحبة .
وجزاكم الله عنا الخير الجزاء
أخوكم أبو شيماء