إذا كانت القافية مقيدة تنتهي بحرف روي ساكن هو الميم مثلا
هل يلزم أن تكون الكلمة في آواخر الأبيات في موقع إعرابي موحد فتأتي مرفوعة
أم يصح اختلاف موقعها مع وحدة الروي الساكن
فقد وجدت قصائد رويها موحد ساكن وموقعها مختلف إعرابيا
هل هذا يسمى إقواء ؟
أم الإقواء يختص بالقوافي المتحركة ؟
لكم جزيل الشكر
إذا الشعب يوماً أراد الحياة .... فلا بـد أن يستجيـب القدرْ
ولا بـــد لليــــل أن يـــنجلي .... ولا بـد للقـــيد أن ينكســـرْ
ومن لا يحبّ صعود الجبال .... يعش أبد الدهر بين الحُـفرْ
حروق الروي في هذه الأبيات الثلاثة مختلفة الإعراب فأولها مرفوع وثانيها منصوب وثالثها مجرور
المشاركة الأصلية كتبها مجمد س الشواي
هوموجود في الشعر وهناك نماذج كثيرة
السؤال هل يجيز العروضيون هذا
شكرا لك
إلبك هدا النص من لسان العرب مادة ( خنا ) ففيه ما يغنيقالت بنتُ أَبي مُسافِعٍ القُرَشي وكان قتله النبي، صلى الله عليه وسلم: وما لَيْثُ غَـرِيفٍ ذُو أَظـافِـيرَ وأَقْـدامِ
كحِبِّي، إذا تَلاقَوا، و وُجُوهُ القَوْمِ أَقْـرانُ
وأَنتَ الطاعِنُ النَّجْلا ءِ منها مُـزْبِـدٌ آنِ
وفي الكَفِّ حُسامٌ صا رِمٌ أَبْـيَضُ خَـذَّامُ
وقد تَرْحَلُ بالرَّكْبِ، فما تُخْنِي لصُخْبـانِ
ابن سيده: هكذا رواها الأَخفش كلها مقيدة، ورواها أَبو عمرو مطلقة. قال ابن جني: إذا قيدت ففيها عيب واحد وهو الإكْفاء بالنون والميم، وإذا أَطلقت ففيها عيبان الإكْفاء والإقْواء،
ارى ان الموقع الإعرابي يجب ان يكون موحداً في ما يخص حرف الروي ولا بد لسائر ابيات القصيدة ان يكون رويها مرفوعاً إذا ابتدأ البيت الأول بالرفع او منصوباً اذا ابتدأ بالنصب او مجروراً اذا ابتدأ بالجر وهذا امر في غاية الأهمية فالعروض ليس فن فحسب ولكنه علمٌ بحاجة الى دراسةٍ وفن والله اعلم0
ارى ان الموقع الإعرابي يجب ان يكون موحداً في ما يخص حرف الروي ولا بد لسائر ابيات القصيدة ان يكون رويها مرفوعاً إذا ابتدأ البيت الأول بالرفع او منصوباً اذا ابتدأ بالنصب او مجروراً اذا ابتدأ بالجر وهذا امر في غاية الأهمية فالعروض ليس فن فحسب ولكنه علمٌ بحاجة الى دراسةٍ وفن والله اعلم0
تعليمات المشاركة
رد باقتباس