بسم الله الرحمن الرحيموَأَذَانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ فَإِنْ تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَبَشِّرِ الَّذِينَ كَفَرُوا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (3)التوبة
لم ترد كلمة (وَرَسُولُهُ) المرفوعة في القراءات المتواترة إلا بالرفع، ووردت في غير المتواتر (ليست قرآنًا) بالنصب (عطفًا على لفظ الجلالة المنصوب) والجر (شاذة لا تصح).
وفي إعرابها يالرفع وجهان:
- القطع بالابتداء والخبر محذوف والتقدير: وَرَسُولُهُ بري منهم.
- العطف على موضع (أنَّ الله) وهو الرفع بالابتداء
والسؤال
لماذا لا تصح تلاوتها بالنصب؟