السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طبعا كلنا قرأنا قصيدة ابن زيدون أضحى التنائي ولكن دوما أقف عند طريقة تركيب هذا الشطر من أحد أبيات قصيدته
(من لو على البعد حيًّا كـان يُحيينـا.)
وأستنتج المعنى بالمنطق والتخمين انه يريد قول بلغ تحيتي لمن لو كان حيا لأهداني المحبة ..هذا مجرد توقع ولكن هل هذه الصياغة سليمة؟؛..أشعر بربكة وغرابة شديدة في سياقه...
وكيف جاءت (كان )متأخرة هكذا وأشعر بشيء غير منطقي في الشطر فهل فاتني شيء فيه تقديري مثلا وهو ظني ..؟!
فأنا أرجو التكرم بإفادتي بمنهج الشاعر النحوي في الشطر و الأدبي ان أمكن ..وضرب أمثلة توضيحية إن تكرمتم فضلا منكم
ولو نثرا اجتهاديا من حضراتكم لأفهم البيت..
والشطر الزيدوني هو:---
(من لو على البعد حيًّا كـان يُحيينـا)
والبيت من قصيدة أضحى التنائي
ولكم مني ارق تحية