لماذا في قوله تعالى (وامرأتُ حمالةَ الحطب) نصبت حمالة بينما كان المفترض أن تكون مرفوعة لتكون نعتا لامرأته؟ وما سرّ هذه الظاهرة؟ وهل وردت في مواضع أخرى من القرآن؟ وهل هناك قراءات شاذة توافق هذه المسألة العجيبة؟ وهل وردت تلك الظاهرة في الشعر الجاهلي ردا على المشككين في القرآن؟ وما حكاية الإضافة اللفظية؟ وكيف تؤثر على النعت والمنعوت؟ كل هذه المسائل نناقشها في هذه الحلقة نرجو أن تنال إعجابكم..........