في قوله تعالى: (فمهل الكافرين أمهلهم رويدا) لماذا قال رويدا ولم يقل إمهالا؟ وكيف يصح أن تكون (رويدا) تصغير (إروادا)؟ وما إعراب كلمتي (زلفى) و (صفحا) في قوله تعالى: ( ليقربونا إلى الله زلفى) و (أفنضرب عنكم الذكر صفحا)؟
وفي قوله (والله أنبتكم من الأرض نباتا) لماذا لا يصح أن تعرب نباتا مفعولا مطلقا؟ وما المقصود باسم المصدر؟ وما حكمه؟ وهل كلمة (مرّة) تعرب مفعولا مطلقا أم ظرفا؟ وما الكلمات الأخرى التي تحاكيها في إعرابها؟ وهل هناك فرق بين المفعول المطلق المعنوي والنائب عن المفعول المطلق؟ كل هذه المسائل نتناولها في هذه الحلقة نرجو أن تنال إعجابكم..........