ما سر ظاهرة الاسم المنصوب بعد المبتدأ والخبر كقوله: (وهذا بعلي شيخا) (فتلك بيوتهم خاويةً)؟ هل هو حال أم له إعراب آخر؟ ولو كان حالا فأين العامل في الحال؟ وهل يختلف الإعراب إذا دخلت إن على المبتدأ كقوله وإن هذه أمتكم أمةً واحدة)؟ ولماذا اختلف الفراء مع الكوفيين في مثل قوله: (ذلك عيسى بن مريم قولَ الحق)؟ وما إعراب بيمينك في قوله: (وما تلك بيمينك يا موسى)؟ وما إعراب عتيد في قوله: (هذا ما لدي عتيد) كل هذه المسائل وغيرها نتناولها في هذه الحلقة نرجو أن تنال إعجابكم.................