معجم القنفذة

[عبده فايز الزبيدي]

معجم القنفذة:
شَعَن
تِشَعَّنَ الشيءُ إذا تفرق ، و الشَّعانين الشعر إذا تفرق ، ومشط شعانينه أي مشط شعره المنفوش المتناثر ،جاء في لسان العرب: ( اشْعَنَّ الشعر: انْتَفَشَ.واشْعانَّ اشْعِيناناً: تَفَرَّق، وكذلك مَشْعُونٌ؛ قال: ولا شَوَعٌ بخَدَّيْها، ولا مُشْعَنَّة قَهْدا.
والعرب تقول: رأَيت فلاناً مُشْعانَّ الرأْس إذا رأَيته شَعِثاً مُنْتَفِشَ الرأْس مُغْبَرّاً أَشْعَث.وفي الحديث: فجاء رجل مُشْعانٌّ بغنم يسوقها؛ هو المُنْتَفِش الشعر الثائر الرأْس. يقال: شَعَر مُشْعانّ ورجل مُشْعانٌّ ومُشْعانُّ الرأْس، والميم زائدة.
وأَشْعَنَ الرجلُ إذا ناصَى عدوَّه فاشْعانَّ شعرُه.
والشَّعَنُ ما تناثر من ورق العُشْب بعد هَيْجِه ويُبْسِه، وروى عبد الله بن بُرَيْدَة: أَن رجلاً جاء شَعِثاً مُشْعانَّ الرأْس فقال له: ما لي أَراك شَعِياً؟ فقال: إن النبي، صلى الله عليه وسلم، نهى عن الإِرْفاهِ؛ قال الراوي: قلت لابن بريدة ما الإِرْفاهُ؟ فقال: التَّرَجُّل كل يوم )

[عبده فايز الزبيدي]

معجم القنفذة:
(كهج)
كهج الشخص طرده ، وكهجه وأكهجه أطرده وأجهده في السير ، وأصل الجيم من كهج هو دال ، جاء في القاموس المحيط:
( كَهَدَ، كمَنَعَ،كَهْداً وكَهَداناً: أسْرَعَ،وكَهَدْتُهُ أنا، وأَلَحَّ في الطَّلَبِ، وتَعِبَ، وأعْيا.وأتانٌ كَهودُ اليَدَيْنِ: سريعةٌ.والكَوْهَدُ: المُرْتَعِشُ كِبَراً ،والكَهْداءُ: الأَمَةُ.وأكْهَدَ: تَعِبَ، وأتْعَبَ.
واكْوَهَدَّ: اقْمَهَدَّ، وأصابَهُ جَهْدٌ وكَهْدٌ.)

[عبده فايز الزبيدي]

معجم القنفذة :
إيدام
الإيدام هو الإدام الذي يؤتدم به.
جاء في لسان العرب :
(ويقال: آدَم بينهما يُؤْدِمُ إِيداماً أَيضاً، فَعَل وأَفْعَل بمعنى؛ وأَنشد: والبِيضُ لا يُؤْدِمْنَ إِلاَّ مُؤْدَما أَي لا يُحْبِبْنَ إِلاَّ مُحَبَّباً موضِعاً، قوله «الا محبباً موضعاً» الذي في التهذيب: الا محبباً موضعاً لذلك).
وأَدَمَ: لأَمَ وأَصْلَح وأَلَّفَّ ووفَّق وكذلك آدم يُؤْدِمُ، بالمدّ، وكل موافق إِدامٌ؛ قالت غاية الدُّبَيْرِيَّة: كانوا لِمَنْ خالَطَهُمْ إِداما وفي الحديث عن النبي، صلى الله عليه وسلم: أَنه قال للمغيرة بن شُعبة وخَطَبَ امرأَة لو نَظَرْت إِليها فإِنه أَحْ رى أَن يُؤْدَمَ بينكما؛ قال الكسائي: يُؤدَم بينكما يعني أَن تكون بينهما المحبَّة والاتِّفاق؛ قال أَبو عبيد: لا أَرى الأَصل فيه إِلا من أَدْمِ الطعام لأَن صَلاحَه وطِيبَه إِنما يكون بالإِدامِ، ولذلك يقال طعام مَأْدُومٌ.)

[عبده فايز الزبيدي]

معجم القنفذة :
خصر
المسموع عندنا، تَخَصَّر في الطعام أي قلل واختصر لقمته، والخصار بالصاد الإدام وسمي بهذا لأن الإدام غالبا ما يكون قليلا مقارنة بالخبز فكأنه مختصر ، وخصر الثوب ضيقه من جهة الخاصرة،جاء في القاموس المحيط :
(واختصر الكلامَ: أوجَزَهُ،واختصر السَّجْدَةَ قَرَأ سُورَتَها وتَرَكَ آيَتَها كَيْ لا يَسْجُدَ، أو أفْرَدَ آيَتَها، فَقَرَأ بها لِيَسْجُدَ فيها، وقد نُهِيَ عنهما، ووضَعَ يَدَهُ على خاصِرَته،كتَخَصَّرَ، وقَرَأ آيةً أو آيتين من آخِرِ السورَةِ في الصلاةِ، وحَذَفَ الفُضُولَ من الشيءِ، وهو الخُصَيْرى،واختصر الطريقَ: سَلَكَ أقْرَبَه،)

[عبده فايز الزبيدي]

معجم القنفذة :
(خُساف)
نقول أكل عيشا خُسافَاً أي أكل خبزا دون إدام يأتدم به أو أكل قرصا رديئا ، وهو صحيح في المعنى، جاء في جمهرة اللغة :
(ويقال: خسَفَ الرجلُ والدابة، إذا باتا جائعين، ويقال: باتا على الخسْف أيضاً. وربما استُعمل الخَسْف في معنى الدَّنيئة فيقولون: رضي بالخَسْف، أي بالدَّنيئة. )
والخبز دون إدام يؤتدم به نقص عن عادة الناس في الأكل، وفي كلام الصغاني في العباب الزاخر ما يؤيد صحة معنى خساف لدينا، حيث قال :
(والخسف: النقصان، يقال: رضي فلان بالخسف: أي بالنقصية. وبات فلان الخسف: أي جائعاً، قال:
بِتْنا على الخَسْفِ لا رِسْلٌ نُقَاتُ به=
حتّى جَعَلْنا حِبَالَ الرَّحْلِ فصلانا
أي: لا قوت لنا حتى شددنا النوق بالحبال لتدر علينا فنتقوت لبنها)
ثم قال :
( والخسف: الحوز الذي يؤكل، وقال أبو عمرو: هو الخسف والخسف -بالفتح والضم- وهي لغة أهل الشحر)
قلت : قال ابن منظور في اللسان عن الحوز :
(الحَوْزُ السير الشديد والرُّوَيْد، وقيل: الحَوْز والحَيْزُ السوق اللين.)
والشِّحْر بلد في اليمن اليوم.

[عبده فايز الزبيدي]

معجم القنفذة :
ذياك
ذياك و ذلَّاك تصغير ذلك و أولئك، وبعض الناس يقولون ذولاك، جاء في ألفية ابن مالك :
وصغروا شذوذا الذي التي =
وذا مع الفروع منها تا وتي
جاء في شرح ابن عقيل على البيت :
(التصغير من خواص الأسماء المتمكنة فلا تصغر المبنيات وشذ تصغير الذي وفروعه وذا وفروعه قالوا في الذي اللذيا وفي التي اللتيا وفي ذا وتا ذيا وتيا.)

[عبده فايز الزبيدي]

معجم القنفذة :
(السلفعة)
فلان سلفع أو سلفعة، أي الرجل الهبل البذيء، وامرأة سلفعة أي قليلة الحياء، جاء في لسان :
(السَّلْفَعةُ: البَذيَّةُ الفَحَّاشةُ القَلِيلةُ الحَياءِ.
ورجل سَلْفَعٌ: قليل الحياء جَرِيءٌ.
وفي حديث أَبي الدرداء: شَرُّ نسائِكم السَّلْفَعةُ؛ هي الجَرِيئةُ على الرجال وأَكثر ما يوصف به المؤنث، وهو بلا هاء أَكثر؛ ومنه حديث ابن عباس، رضي الله عنهما، في قوله تعالى: فجاءته إِحداهما تَمْشِي على اسْتِحياءٍ، قال: ليست بِسَلْفَعٍ.)

[عبده فايز الزبيدي]

معجم القنفذة :
هبل
وفلان هبل أي سيء الطباع ضعيف الرأي، وفلان يستهبل أي يسلك طرق الهبل، وهو مهبل و مهبول و هبولة، كلها مسموعة، قال أحمد بن فارس في مقاييس اللغة :
(الهاء والباء واللام: فيه ثلاث كلمات، تدلُّ إحداها على ثُكْلٍ، والأخرى على ثِقَل، والثالثة على اغترارٍ وتغفُّل.الأولى الهَبَل: الثُّكْل، يقال: لأمِّه الهَبَل. قال:
النَّاسُ مَنْ يلقَ خيراً قائلونَ له
ما يشتهي ولأُمِّ المخطِئِ الهَبَلُ
والهَبُول من النِّساء: التي لا يَبقى لها ولد.والثانية المُهبَّل: الرّجُل الثَّقيل الكثير اللَّحم. قال:
مِمَّنْ حَمَلْنَ به وهنَّ عَواقِدٌ
حُبُكَ النِّطاقِ فشَبَّ غَيْرَ مهَبَّلِ
والهِبِلُ: الشَّيخ الكَبير، والظَّليم المُسِنّ.والثالثة قولهم: اهتَبَلَ الغِرّة، إذا افتَرَصَها.
والهَبَّال: الصَّيَّاد يَهتَبِل الصَّيد يَغترُّه، ولذلك سمِّي الذِّئب هِبِلاًّ، لأنّه يَحتَالُ لصيده ويَهتَبِله.وأمَّا المَهْبِل فمستقَرُّ الولَد من الرّحِم، وهو عندنا من باب الإبدال، وهو في ذلك أصله مَحْبِل.)

[عبده فايز الزبيدي]

معجم القنفذة :
النَهْمَةُ
النهمة القصد، والنَهْمَةُ الرغبة الشديدة في الشيء، لفلان نهمة في فلانة أي يرغب في زواجها،ولي نهمة في الذهاب إلى الحج،
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنّ رَسولَ اللهِ ﷺَ قَالَ :
(السَّفَرُ قِطْعَةٌ مِنَ الْعَذَابِ ، يَمْنَعُ أَحَدَكُمْ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ وَنَوْمَهُ ، فَإِذَا قَضَى أَحَدُكُمْ نَهْمَتَهُ فَلْيُعَجِّلْ إِلَى أَهْلِهِ*) . متفق عليه.
جاء في الصحاح في اللغة :
(النَهْمَةُ: بلوغ الهمَّة في الشيء.وقد نُهِمَ بكذا فهو مَنْهومٌ، أي مولعٌ به. وفي الحديث: "مَنْهومانِ لا يشبعانِ: مَنْهومٌ بالمال ومَنْهومٌ بالعلم".)

[عبده فايز الزبيدي]

معجم القنفذة :
عمس
عمس بفتح العين والميم أي ظلام، وهذا اليوم عمس أي مظلم و فلان عمس أي مظلم البصيرة وهو من المجاز، جاء في الصحاح في اللغة :
(وقد عَمُسَ عَماسَةً. قال ابن السكيت: يقال أمرٌ عَموسٌ وعَماسٌ، أي مظلم لا يُدرى من أين يؤتى له.ومنه قولهم: جاءنا بأمورٍ مُعَمَّساتٍ، أي مظلمة ملويَّة عن جهتها.)
جاء في القاموس المحيط :
(وعَمِسَ يَومُنا، ككرُمَ وفَرِحَ عَماسَةً وعُموساً وعَمْساً وعَمَساً: اشْتَدَّ، واسوَدَّ، وأظْلَمَ.)

[عبده فايز الزبيدي]

معجم القنفذة
(عَيِّلٌ)
عَيِّلٌ أي طفل، دخلت لهجتنا مع أهل مصر من خلال الوافدين علينا للعمل منهم، أو عبر السينما و التلفاز، جاء في الصحاح في اللغة :
(وعيالُ الرجل: من يَعولُه.
وواحد العِيالِ عَيِّلٌ، والجمع عَيائِلُ.)

[عبده فايز الزبيدي]

معجم القنفذة :
(صقع)
صقعه ضربه على رأسه خاصة، جاء في جمهرة اللغة :
(والصَّقْع: الضرب الشديد، وأكثر ما يكون على الرأس؛ يقال: صَقَعَه على رأسه صَقْعَةً شديدة.

[عبده فايز الزبيدي]

معجم القنفذة :
طِهْلِيْل
رجل طهليل فاسد الرأي أحمق، وهو من طَهَل، وطهليل على وزن فعليل، جاء في لسان العرب :
(طَهِلَ الماءُ طَهَلاً، فهو طَهِلٌ وطاهِلٌ: أَجِن، وطَهِلَ، بالكسر: فَسَدَ وتَغَيَّرت رائحتُه.)
وقال : ( الطهلية من الناس: الأَحمقُ الذي لا خير فيه،)
جاء في القاموس المحيط :
(والطِّهْئِلَةُ والطِّهْلِئَةُ، بكسرهما وتقديمِ الهَمْزَةِ وتأخيرِها،والطَّهيلَةُ، كسَفينةٍ: الأَحْمَقُ لا خَيْرَ فيه، وما انْحَتَّ من الطينِ في الحَوْضِ، بعدَما لِيطَ.)
..........
* سمعتها من زميلي و صديقي الأستاذ الفاضل / علي بن حمد الشاعري .

[عبده فايز الزبيدي]

معجم القنفذة:
زهنغ
زهنغ الشيء زينه و حسنه، و تزهنغ الرجل هيأ نفسه ولباسه، وفي المعاجم زهنع فتكون الغين في لغتنا مبدلة من العين، جاء في لسان العرب :
( يقال زَهْنَعْتُ المرأَة وزَتَّتُّها إِذا زَيَّنْتُها ونحو ذلك؛ وأَنشد الأَحمر:
بَني تَمِيمٍ، زَهْنِعُوا فَتاتَكُم،
إِن فتاةَ الحَيِّ بالتَّزَتُّتِ
وقال ابن بزرج: التَّزَهْنُع التلبس والتهيؤ.)
وفي القاموس المحيط :
(زَهْنَعَ المرأةَ: زَيَّنَها. والتَّزَهْنُعُ: التَّلَبُّسُ والتَّهَيُّؤُ.)
وفي الصحاح في اللغة
(زَهْنَعْتُ الجاريةَ، أي زَيَّنْتُها.)
وهو باب شحيح أهمله بعض أصحاب المعاجم مثل ابن فارس و الصغاني.

[عبده فايز الزبيدي]

معجم القنفذة :
الصَّنْبَعَةُ
هذه كلمة سمعتها من والدي وقال وهو مما أدركت وهجره الناس قولهم : صنبعة الرأس أي هامة الرأس حيث يجتمع طرفي قحفة الرأس، جاء في القاموس المحيط :
(الصَّنْبَعَةُ: انقِباضُ البَخيلِ عندَ المَسْألَةِ، وقد رأيْتُهُ يُصَنْبِعُ لُؤْماً.
ورجلٌ مُصَنْبَعُ الرأس)

[عبده فايز الزبيدي]

معجم القنفذة :
دَفَرَ
دفره دفعه، ودفرني دفرة أي دفعني دفعة، جاء في لسان العرب :
(الدَّفْرُ: الدفع. دَفَرَ في عُنُقِهِ دَفْراً: دفع في صدره ومنعه؛ يمانية. ابن الأَعرابي: دفَرْتُه في قفاه دَفْراً أَي دفعته.
وروي عن مجاهد في قوله تعالى: يوم يُدَعُّونَ إِلى نار جهنم دَعّاً؛ قال يُدْفَرونَ في أَقفيتهم دَفْراً أَي دفعاً.)
ودَفَرَ في كلامنا أشيع من دفع إلى وقتنا الراهن.

[عبده فايز الزبيدي]

معجم القنفذة:
يتلمد
يتلمد بمعنى يلتفت يمنة ويسرة، هي يتلدد وقلبت الدال المشددة ميما*، ومن شواهد سيبويه قول المسكين الدارمي :
فمالك والتلدد حول نجد =وقد غصت تهامة بالرجال.
قال الجوهري في الصحاح في اللغة :
(قولهم: فلانٌ يتلَدَّدُ، أي يلتفت يميناً وشمالاً.)
...
*وكنت أرجعت يتلمد سابقا إلى لمد ولكنني أتراجع عنه، وأتبنى ما قلته في هذه المشاركة.

[عبده فايز الزبيدي]

معجم القنفذة :
لمد
لمده ضربه، قال الفيروز آبادي في القاموس المحيط :
(لَمدَهُ: لَدَمَهُ.)
وقال في معنى لدم :
اللَّدْمُ: اللَّطْمُ، والضَّرْبُ بشيءٍ ثَقيلٍ يُسْمَعُ وقْعُه)
جاء في لسان العرب :
(اللَّدْمُ: ضرْبُ المرأَةِ صَدْرَها. لَدَمَت المرأَة وجهَها: ضربته. خُبْزَ المَلَّة إِذا ضربته.)

[عبده فايز الزبيدي]

معجم القنفذة :
(لين)
لين بفتح اللام وسكون الياء ثم نون، منحوتة من إلى أن، قال خالد الفيصل :
ما هقيت إن البراقع يفتنني
لين شفت ظبا النفود مبرقعات
وظبا هي ظباء جمع ظبية، ومسوغ هذا النحت والذي اقتضى كثرة الحذف لحروف، هو كثرة الاستعمال و شيوع جريانه على الألسنة ليل نهار،
والعرب قديما وحديثا تحذف الحرف من الكلمة والكلمة من الجملة إذا كثر استعمالها، فقالوافي أخير خير وفي أشر شر، وحذفوا الفعل في النداء فقالوا يا زيد، وهذا باب يطول الكلام فيه.

[عبده فايز الزبيدي]

معجم القنفذة :
مقمد
وقمد أي اشتهى الجماع بشدة، ومقمد المشتهي والأنثى مقمدة، جاء في لسان العرب :
(القُمُدُّ: القويُّ الشديدُ.
ويقال: إِنه لَقُمُدٌّ قُمْدُدٌ وامرأَة قُمُدَّةٌ. شِبه العُسُوِّ من شدّةِ الإِباءِ.يقال: قَمَدَ يَقْمُدُ قَمْداً وقُمُوداً: جامع في كل شيء. ابن سيده: قَمَدَ يَقْمُدُ قَمْداً وقُمُوداً: أَبَى وتمنع.)
وقال : (وذكَرٌ صُلْبٌ شديدُ الإِنْعاظِ؛ وقيل: اسم له.)