السلام عليكم ورحمة الله. أرجو منكم المساعدة في إعراب هذه الجملة وجزاكم الله خيرا
...فليس ثمة تنويه بقيمة العدل أعظم من أن يكون هو المقصود الأول من إرسال الله تعالى رسله.
الإشكال عندي في كلمة (أعظم) وكلمة (المقصود)
السلام عليكم ورحمة الله. أرجو منكم المساعدة في إعراب هذه الجملة وجزاكم الله خيرا
...فليس ثمة تنويه بقيمة العدل أعظم من أن يكون هو المقصود الأول من إرسال الله تعالى رسله.
الإشكال عندي في كلمة (أعظم) وكلمة (المقصود)
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.المشاركة الأصلية كتبها إبن عربي
(أعظمَ) بالنصب خبراً ل(ليس) ، وتنويهٌ هو اسمها، أما (المقصود) فلك فيه وجهان:
- النصبُ على أنه خبر يكون، واسمها ضميرٌ مستتر فيها يعود على العدل، ويكون (هو) ضمير الفصل أو العماد.
- أو الرفع على أنه خبر (هو ) وتجعل الجملة خبر يكون .
السلام عليكم ورحمة الله
لماذا لاتكون تنويه اسم ليس وأعظم نعتا له والخبر محذوف متعلق بشبه الجملة ثمة فثمة ظرف مكان في محل نصب بمعنى هنالك والتقدير ليس تنويه اعظم ...كائنا هنالك .
الوجه بان هو مبتدا والمقصود خبره فيه تامل
التعديل الأخير من قِبَل شيماء أمين ; 22-01-2023 في 11:14 PM
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
وما وجه التأمل فيه أيتها الفاضلة...؟؟؟!!!.
راجعي مبحث الضمير المسمى فصلا أوعمادا من كتاب المغني لابن هشام الأنصاري رحمه الله وسيتضح لك الأمر.
الروايات القرآنية وردت بجعل الضمير بمثل هذه المواضع ضميرفصل فرجح ان يكون جعل الضمير مبتدا فيه نظر ولوكان وجها مرجحا لورد بالقرآن الكريم مثال قوله تعالى (وجعلنا ذريته هم الباقين ) وقوله تعالى ( كانوا هم الغالبين) قوله تعالى (تجدوه عند الله هو خيرا وأعظم اجرا ) فانظر لجمبع هذه الامثلة لم تات على وجه إعرابها مبتدأ فدل أن هذا الوجه فيه نظر
تعليمات المشاركة
رد باقتباس