كيف يقال أنه يكفي لطالب علم دراسة ألفية ابن مالك لفهم القرآن وهذا ما يحتاجه من اللغة في حين ان ألفيته وضعها المؤلف رحمه الله للمبتدي وكذا في الشافية لابن الحاجب؟, فهل كانت دراسة الألفية في النحو والصرف للمبتدي خطوة واحدة يفهم من خلالها كتاب الله ثم يتوقف بعدها عن تعلم اللغة؟، وإن كانت الإجابة بالنفي فلماذا يقال بالاكتفاء بالفية ابن مالك؟